|
Maher2014-12-08 03:14:41
الفرق بيننا وبين أجدادنا
الفرق بيننا وبين أجدادنا ...أجدادنا أحبوا سوريا و أحبوا بعضهم. أما نحن فنحب سوريا ونكره بعضنا -سوريا
Maher2014-12-04 14:49:59
ولكن الأغلب كانوا أنجاس عصملية
من أصل خمسة و تسعين باشا عصملي مرو على شام هو الباشا الوحيد الذي قدم إلى الشام بسخاء لأنه أحب الشام " ومين ما بحب الشام ? إلا ولاد الحرام"...أعتبر نفسة من أهل الشام و من حبه إلى الشام قرر أن يموت فيها ودفن في الباب الصغير,,,,بعض البا شوات كانوا مناح...ولكن الأغلب كانوا أنجاس عصملية -سوريا
Maher2014-12-03 22:37:35
خلال فترة الاحتلال العثماني عدد سكان سوريا كان ينق
خصوصاً بعد ازدياد عدد السكان بالعاصمة دمشق خلال فترة الاحتلال الفرنسي... طبعأ خلال فترة الاحتلال العثماني عدد سكان سوريا كان ينقص يوميأ.....عدد سكان سوريا نقص أكثر من مليون نسمة خلال فترة الاحتلال العثماني أربع مئة سنة....و بدأ بتزايد بعد خروج العصملية -سوريا
Maher2014-12-03 22:29:22
الله ستر و ما ماتو كل أهل شام
وعندما حرمت دمشق من المياه النقية بعد تخريب القناة وانتشرت الأمراض والأوبئة، فكر ناظم باشا والي دمشق في العهد العثماني، بجر مياه الفيجة إلى دمشق بواسطة قساطل حديدية......يعني بعد ما مات عشرة ألاف دمشقي بسبب الأمراض العثمانية....فكر .....شو.....فكر....يعني الله ستر و ما ماتو كل أهل شام -سوريا
Maher2014-12-03 22:18:50
كانت دمشق في أيام الرومان وفي أيام العرب تروى من م
إلى رامي بحق الله هل قرأة المقال........"" كانت دمشق في أيام الرومان وفي أيام العرب تروى من مياه الفيجة بواسطة قناة محفورة في الصخور، مارة على سفح الجبل بوادي بردى وتمتد من نبع الفيجة إلى أعلى نقطة في حي الصالحية، ولا تزال آثار هذه القناة موجودة وقد تخربت بعض أقسامها، بفعل الإهمال والأحداث "...هذه القناة محفورة من ألفين سنة...و أهمال العثمانيين أدى إلى الأضرار فيها....يا أخي أقل ما فيها يصلحوا المي....... من مصاري السوريين ...أربع مئة سنة من السرقة خيرات البلد كتير عظيم تصليح المي-سوريا
د.محمد سالم فرفور2014-12-03 11:05:29
لله ما أعطا ولله ما أخذ
والله إن العين لتدمع لقراءة هذا المقال وإن القلب ليخشع لوطنية أجداد أبرار ونكران أحفاد ليسوا بالأخيار ..
لله ما أعطا ولله ما أخذ -الكويت
رامي2014-12-03 00:34:50
وا اسفاه
يبدو ان التاريخ بعد قيام الثورة السورية بدأ يكشف تفاصيل لطالما كانت محجوبة عن هذا الشعب المغيب فتصوير فترة الحكم العثماني على انها احتلال كانت كذبة روج لها عملاء الاستعمار الفرنسي فالعثمانيين قد دخلوا دمشق بقيادة السلطان سليم الاول بناء على طلب وجهاء و علماء دمشق و قد دخلوها وسط تأييد كبير من اهل الشام و ما نراه في مدينة دمشق من ابنية عريقة ليست الا من الحقبة العثمانية المباركة تدل على اهتمام الدولة العثمانية بمدينة دمشق سوف يسقط الطغاة و ينتهي هذا الكابوس المسمى حزب البعث -سوريا
18182014-12-02 18:25:21
الرد بكلمتين
انما الامم الاخلاق مابقيت فإن هم ذهبت اخلاقهم ذهبوا -سوريا
|
|