|
عبود صقال2007-09-04 02:33:58
النصر لنا
إن التوتر موجود سواء أردنا أم لا وكل من يحاول التقليل من مستوى هذا التوتر يكون واهماً.
النصر لنا
النصر لناالنصر لنا
النصر لناالنصر لنا
النصر لناالنصر لنا
النصر لناالنصر لنا
النصر لناالنصر لنا
النصر لناالنصر لنا
النصر لناالنصر لنا
النصر لناالنصر لنا
النصر لناالنصر لنا
النصر لناالنصر
الحرب في 16/9-سوريا قلعة العرب الأخيرة الصامدة
FOUZI2007-09-03 10:08:34
المسجد الأقصى
أنا أتفق مع السيد محمد . و أريد ان أنبه على أمر هام هو أن كل وسائل الإعلام عندما يتحدثون عن المسجد الأقصى يضعون صورة مسجد قبة الصخرة ذات القبة الذهبية وهذا النوع من التسويق الإسرائيلي مقصود ليبعدوا صورة المسجد الأقصى عن الأذهان لكي يفعلوا به ما يشاؤون من عمليات التخريب بينما تكون صورة مسجد قبة الصخرة بحالة جيدة ، يرجى التفرقة بين صورةالمسجدين .-دمشق
mohamed2007-09-02 17:02:35
there\'re limits
أعلم بأن سيرينيوز مهتمة بتطوير الإعلام في سورية ولكن هذا لا يعني أن يترجموا مقالات الصحفين الإسرائيلين وينشروها على علاتها فهم بذلك يروجون لأفكار أولئك الصحفيين. بالإضافة إلى ذلك فأنا لا أرى الصحافة الإسرائيلية تقوم بترجمة إفتتاحيات الثورة وتشرين ولا حتى سيريانيوز. لسنا بحاجة لإستكشاف أفكارهم لأننا نعلم مسبقا كيف يفكرون.-u.s.
سوري2007-09-02 13:45:28
الاستعداد الدائم
العدو الاسرائيلي غدار وعلينا ان لا نرتاح لهذه التصريحات الاسرائيلة فالعدو الصهيوني يعتمد على الغدر وعلينا ان نكون دائما على اتمة الجهوزية الدائمة الصهاينة غدارين ولن يستريحوا حتى يغسلوا عار الهزيمة التي لحقت بهم من حرب تموز الماضي على يد المقاومة فلذا علينا الحذر والتحضير المستمر لهم هولاء الصهاينة كلاب غدارين والله يحميك ياسوريا-*
مواطن2007-09-02 09:22:06
القدس عاصمة فلسطين ويجب احترام ذلك أثناء النشر
مع إيماني بصحة الترجمة الحرفية من المصدر ولكن أرجوا أن توضع ادعاءات العدو أن القدس عاصمة الصهاينة بين قوسين حتى يلتفت القارئ إلى أن هذا ليس صحيحا مهما طال زمن الاحتلال-
سوري والي الفخر2007-09-02 03:59:15
القدس
القدس ودمشق تلك العاصمتان !!! و من قال ان القدس عاصمة لأسرائيل اصحو ايه الناس ان الصهاينة بدأو ينجحو بتحويل القدس اولى القبلتين و ثالث الحرمين الى عاصمة لاسرائيل و لكن هم حالمون وواهمون وسيعود الجولان والقدس عربيين بأذن الله-سوريا
fatima2007-09-01 23:52:11
و النصر لنا ان شاء الله
ربما التوترات هدأت قليلا و لكن الحرب آتية شئنا أم ابينا ومايمنع اسرائيل عن شن الحرب الآن الا جراحها التي لم تندمل بعد .. ولن تتوانى لحظة عندما تتأكد تماما من جاهزيتها و استعدادها المعنوي و المادي فحرب تموز كانت لها درسا قاسيا لابد أنها تعلمت منه الكثير و كل ما نتمناه أن لا يكون استعدادنا أقل او نطمئن لوعودهم وكلامهم الذي لا يخرج عن كونه كلام أعداء لنا -yria-aleppo
|
|