زرت أكثر من مؤسسه اولا زرت مؤسسة نهر عيشة بعد اخذ الاغراض منهاطبعا اغلى من السوق طبعا\\\\\\\" المحاسبة الصندوق نسيية 100في الصندوق وانا ساكن في دويلعة ......وفي المؤسسة العسكرية في الميدان نجد معضم العلب مختومة وناقصة وعند سأل يقولون العساكر يتزوقونها...والله العظيم هذا ما جرى معي ...فااين التنافس في الاسعار...واين الرقابة ....ارجو الحكمة في اختيار لجان المشتريات لتقدرون على المنافسة ...لان رواتبهم عاليا جدا\\\\\\\"

يتم الاعلان عن وجود تلفزيونات سيرونكس في الصالات التجزئه ولكن في الحسكه عند الاستفسار يكون الجواب البيع للعاملين في المؤسسه فقط فلماذا الاعلان

وين رد الاستهلاكية على ملاحظاتنا التطويرية من السويداء الو ضع جيد

كان لي قريبة موظفة بمؤسسة استهلاكية وقالت لي معانانتها التالية ليسمعها المدير العام 1- لم يعمل المدير العام ولا اجتماع مع البائعين بالفروع لانهم عماد المؤسسة ليستمع الى معاناتهم 2- الحولفز قليلة 3- الادارة تتطلب النظافة ولكنهم لا يعينون مستخدمين بالصالات والمراكز 4- لا يقيمون دورات للبائعين بفن التسويق 5- لايوجد باركود وحواسب بالمنافذ 6- لايوجد قسم للعناية بالزبائن ككل الشركات التجارية 7- لايوجد صلاحيات للفروع يوجد مركزية بالعمل كما اتمنى ان تضعو رقم فاكس للشكوي عندالمدير العام

أتكلم عن مجمع ادلب الاستهلاكي فالعمل فيه مميز ونرى ارتياحاً ملحوظ من المواطن والزائر وأسعاره مناسبة ونأمل أن يتعاون مع المؤسسات والشركات الانتاجية لعرض سلعهم بشكل أوسع من أجل منافسة السوق المحلية بالجودة والسعر وشكراً

صدقت يا/ /اليوم زرت مجمع أذار وعلى الرغم من وجود تشكيلة كبيرة من المواد الغذائية والقرطاسية والمنزلية والكهربائية والمكيفات والدراجات النارية وال وال وال وال وعلى الرغم من الاسعار الرخيصة والمشجعة الا ان الموظفين كانو يتهامسون فيما بينهم حول ضرورة اخلاء المجمع خلال فترة قريبة جدا وتسليمه الى احدى الوزارات وازاء هذا الخبر لم تكن وجوههم مبتسمة كالمعتاد وانا اضم صوتي اليهم واعبر عن عدم الرضا واتوجه الى كل من يملك سلطة ايقاف مثل هذا القرار ايقافة والى سيريا نيوز اخذ الدور المناسب

الى رئاسة مجلس الوزراء الى وزارة الداخلية الى وزارة الاقتصاد كرمال الله وعباد الله والشعب المحتاج لمجمع اذار اتركومجمع8اذار للاستهلاكيةورجعونا مجمع العباسيين

اساهم معكم واشجع التعامل مع القطاع العام منزلي قريب من صالة الأشمر لقد انتقلت نقلة نوعية مؤخر في كل المجالات:نظافة-يشكيلة واسعة من المواد-وجوه بشوشة 0 جربوهاوردولي خبر باي

رغم كل شي بيكفي انه المؤسسةبتامن موادارخص بكتير من السوق مثل العدس والرز والسكر والمعلبات وهي مضمونه اكتر

قال المؤسسة بتصرف مواد التجار الغير مباعة في الاسواق اولاغير لا تعرف ثانيا انا من زبائن المؤسسة الاستهلاكية وفي عندهم اكثر من عشرة اصناف رز واكثر من 24 نوع شاي ومتلها من السمون والمكيفات فهل كلها لا تباع في الاسواق صدق المتل :ما لاقا بالتفاح عيب قله يااحمر الخدين

انا اسكن بالقرب من صالة الاشمر اشتري كل ما يلزمني منها سواء من المواد الغذائية او المنظفات او المواد المقننة وافضل الشراء منها عن الشراء من السوبر ماركات التي لاترحمني اضف الى ذلك تم تحديثها وتطويرها مجددا وهي مستعدة لاستقبالنا من الساعة التاسعة صباحا وحتى التاسعة مساءا وعند سؤال الانسة الموجودة في الصالة حول هذا التطور اجابت بان هذا يعود الى نفس المدير الجديدوحرصه على ذلك

احلى استهلاكية بالعالم ,احلى خدمات مع تحيات شباب باب الحارة

يسرني دعوة جميع الاخوة المواطنين ولا سيما اللذين وجهو انتقادات قاسية والتي تدل على انهم لم يدخلو مؤسسساتنا منذ زمن بعيد او لم يدخلوها بالبتة ادعوهم لزيارة مجمعاتناللوقوف هلى حقيقة الامرالان ليلمسو بايديهم ويشاهدو باعينهم ما وصلت اليه صالاتنا ومجمعاتنامن تطور على جميع الاصعدة منذ نهاية 2007 وحتى الان

تعقيب المؤسسة على ارائنا يعكس حقيقة عملها فاهم عنصر لنجاح مؤسسات التدخل الايجابي هو تواصلها مع الناس لمعرفة احتياجتهم ومقترحاتهم فهنيئا لكم ..... عن نفسي وبصراحة لم ادخل مركزا استهلاكيا من قبل واشعر بالاسف لذلك واعتذر بداية من نفسي وثم منكم للتقصير ... فاي فائدة من شجرة ظليلة ان لم يتفيء بظلها احد

واضح من رد السيد المعاون ان المؤسسة جادة في تامين مستلزماتنا والاهتمام بنا واستغرب ممن يدعي فهما ويعمم حالات بسيطة على صرح كبير.... معالجة الخطأ يا سادة تبدأ باعطائه حجمه الطبيعي فالتضخيم يخلق الجهل بالحقائق والجهل يخلق الخوف والخوف يكبل الايدي

بيتي بركن الدين وقريب منا في صالة استهلاكية تقريبا اغلب احتياجاتي من منظفات وغذائية بجيبا منا والمربح معي سعر رخيص نوعية كويسة وفوق هالشي معاملة ممتازة.....

اسكن في منطقة حاميش ببرزة ويوجد استهلاكية جانب نادي قاسيون دخلت لشراء فرن كهربائي من نوع Kumtel وكان سعره 3500 في نفس منطقة برزة لدى محل ادوات منزلية كان نفس الفرن بسعر 2550 فشكرا للمؤسسة على الاسعار التشجيعية مع العلم ان موظفي المؤسسة أكدوا لي أن هذا السعر هو الافضل لكن للاسف كانو الاغلى وهذا يحجب الثقة عن المؤسسات الاستهلاكية أو يسترعي مراقبة أكثر لهذه المؤسسات

سكني بالقابون ولايوجد لدينا مؤسسة استهلاكية رغم الحاجة لوجودها وذلك لنتمكن من شراء المواد التموينية والتشكيلات السلعية الأخرى من غذائية ومنظفات وكهربائية .....الخ

منطقة القابون من اولهاالى اخرها لايوجد فيها مؤسسة حكومية نشتري منها حتى قسائم التموين رجاء ولكل من يسمع ان يسعفونا بصالة حتى لو كانت من تنك رحمة للفقراء وكبار السن

الصدق ما جربت و الفضل لله , ببساطة انا انسان كل شي بالبيت بجيبوا من اوربا و امريكا و هذا كله من فضل الله.

في البدء أود الشكر على موضوع تفعيل دور المؤسسات الاستهلاكية في جميع المحافظات السوريةو أوكد و أونوه على وجود مؤسسة حكومية آخرى تدعى التموين فلماذا نسعى للضغط على التجار و الباعة من خلال المؤسسات الاستهلاكية لماذا لا تقوم الجهات الرقابية المختصة بتفيل دورها بتنظيم الاسعار ضمن السوق الداخلية و حماية المستهلك عوضا عن التغاضي عن هذه الأمور و الاكتفاء بجولات خلبية ضمن الاسواق دون فائدة. أوكد مشكورا على النوعية الجيدة و الاسعار المنافسة ضمن المؤسسات.

عندما قرأت رد معاون المؤسسة على الاراء تيقنت ان اصواتنا لن تذهب سدى لذا اتوجه الى القيمين على المؤسسة ببعض المقترحات ارجو ان تأخذوا بها: اتمنى جعل دوام صالاتكم لفترة اطول وحبذا لو يكون بشكل متواصل ايضاً فليكن للاعلام دور اكبر فكثير من الناس لا يعلمون بوجود مراكز لكم في احيائهم وللديكور الخاص بهذه المراكز دور في ذلك فلاحظت عدم ايلاء الاهتمام الكافي له وغالبا ما يكون اسم المركز غير واضح ايضا اتمنى فصل قسم التموين عن غيره لما يسببه السكر والرز من تغبير للمكان وهو امر لا مفر منه بسبب طبيعة المواد...

المؤسسة الإستهلاكيه في مكان سكني عدرا العمالية جيدة جداً ومرتبة ونظيفة والبائع ممتاز جداً ومحترم وفيها جميع المواد أما قسم المنزلية فهو يضاهي أفضل صالات العرض من حيث الترتيب والمواد مع الملاحظة أنه يجب التفريق بين المؤسسة الاستهلاكية وشركة الخضار والفواكه مع العلم أنه هناك بعض الأخطاء والتقصير يجب مراعاته في عدم وجود بعض المواد المطلوبة

انا بشتري غراضي من مجمع طرطوس وبصراحة موادو ممتازة واسعارو كتير مقبولة واصلا حتى لو كانت متل سعر السوق بفضل اشتري منو لانو بكون عم نفع عائلة محتاجة مو عم زيد دهب مكتفي

يا استهلاكية ليش تخليتي عن مجمع العباسيين وكان النا السند الدائم رجاااء حااار عودولنا

من اول ما سكنت بالشام وانا بشتري غراضي من الاستهلاكية حتى غرفة ولادي جبتا من مجمع الامويين لما ما وكان ولا رح يكون معنا نجيبا.. جبناها بالتقسيط ونوع جيد

بصراحة شي حلو كتير ... كل واحد من الشباب اللي قروا المقال الأصلي والأجوبة راح يروح يجرب مشان يتأكد بنفسو عن اللي انقال.. وقش عملة قش.. يوم بنزل على الشام راح روح جرب وشوف..

هي بموقع ممتاز وكبيرة يعني بتسوا شي 50 مليون ومبيعاتا ما اعتقد تغطي نفقاتا...المهم مرة كنت بدي اشتري سجادة قالولي مابتلاقي سجاد سوري الا بالاستهلاكية فتوجهت للمؤسسة بداريا وعينك ما تشوف الموظفين الارفانين والمكشرين والغبرة المتراكمة وبكلمة حق الا المدير الذي هو محاسب ايضا كان متعاون تماما(حسيت يمكن الو نسبة من المبيعات) المهم اجا موظف قلي (بقرف)هي السجادات الموجودة فردهن ونقي اللي بدك يا !!!!!!شلون بدي افردن ليش مو شغلتك تفردلي لشوف الالوان على الاقل..

انا من خلال اطلاعي ودخولي المراكز التابعة للمؤسسة بحلب ومدينة ادلب,الرقة وجدت انكم تعينوا عامل واحد لكل مركز ونحن نلاحظ ان هذا الموظف تعبان وهلكان فهو البائع والمحاسب والمدير والاذن بنفس الوقت فهل هو سوبر مان ليتحمل كل هذا الضغط وخاصة عند توزيع السكر كما لاحظت ان صالاتكم قديمة ولاتفتح مساءا الحقيقة ان جهودكم قيمة لكنها بحاجة للتطوير كما اقترح ان تدفع الدولة بدل نقدي للمواطن بدل توزيع قسائم الرز والسكر كما اقترح دمج المؤسسات الخضار مع الاستهلاكية مع العسكرية وشكرا لكم

برأي ان المراكز والصالات والمجمعات صارت كتير مرتبة وحلوة وهاد الشي لاحطنا بعدمااستلم مدير جديد للمؤسسة الله يعطيه العافية ويقدم لنا كل شي جديد ومميز

الكثير من العامة وخصوصا في حلب تحسب نفسها بأنها تشتري من مؤسسة وأكبر مثال مؤسسة الشرق في المنشية القديمة يا أحبابي المؤسسة مؤجرة وأسعار السوق أرخص وكفانا مغالطات ,أليس من الحرام مجمع باب جنين (السنتر الصيني سابقا)بأن لا يكوناستهلاكيةالكل بيعرف ولكن بيحرف مع الأسف.

ساكن باب توما نشتر ي من المؤسسة احذيةاسعارها اقل من جيراننا بس شي قليل ليش ماتعمل تنزيلات قوية

نحنابغلاالرز كنا نروح مجمع دومااومجمع برزةبدنا صالةهون بحرستا

بصراحة آخر مرة دخلت فيها مؤسسة استهلاكية كان منذ عشر سنوات تقريباً لأن المؤسسة الاستهلاكية في منطقتي (داريا) تقع في أول المنطقة وتبتعد عني حوالي الـ 2 كيلو متر وتعتبر في منطقة نائية نوعاًً ما .. بالنسبة لي أفضل أن أشتري منها الا أن ما سأوفره سأضع دبله أو أكثر على المواصلات ناهيك عن الوقت والتعتير بالحمل والنقل ويمكن ما لاقي طلبي تحياتي

تحية عربية : مشكورة جهود العمال و القائمين في المؤسسات الإستهلاكية القائمة على خدمة المواطن و تبلبية الإحتياجات الخاصة بالأسرة باسعار ونوعيات و مواصفات مميزة . تدفع المواطن بالإقبال الجيد . وأخص بالشكر مجمع الأمويين في دمشق و المركز رقم /2/ في محافظة ادلب كوني من اهالي دمشق سابقا و اهالي ادلب حالياًُ , وقمت بالتعامل مع المنفذين وأعجبتني معاملتهم و طريقة استقبال المواطن .

وجدت المؤسسة للتدخل الايجابي بالسوق ولضبط الاسواق من الغلاء الذي يفرضه بعض التجار ونجحت المؤسسة بهذه المسالة وعند دخولك لاي منفذ من منافذ المؤسسة ستجد كل احتياجاتك وباسعار منافسة جدا وستجد حسن المعاملة والاستقبال وهذا ما لاحظته بادلب

اناساكن بمساكن برزةاشتري من مجمع قاسيون دائم بس ما في لحمة ولا بيض ولا خضرة نطالب ها بكل شي رخيص مو بس العدس والمعلبات والحليب

أذهب إلى المؤسسة الأستهلاكية كل اسبوع واشتري منها جميع المتطلبات اليومية من غذاء ومنظفات وأدوات كهربائية وهي تمتاز باسعارها المخفضة بالنسبة لأسعار السوق وأدعوا الجميع لزيارة المؤسسات الأستهلاكية ودعم الاقتصاد في بلدنا الحبيب

اتردد على المؤسسة بدرعا واشتري منها حاجياتي اليومية ووجدت انها توفر جميع المواد الازمة وباسعار مناسبة لجميع فئات الشعب

أحلى مؤسسات استهلاكية وأحلى بضاعة وأحلى موظفين وأحلى سوريا وأحلى ديرالزور ـ الله يديم المؤسسات الاستهلاكية ومشكورييييييييييين المسؤولين عليها

مشكورين ياأهل المؤسسة الاستهلاكية وكل من يكتب ضدها مغرض الله يعطيكم العافية

اود التأكيد للأخ درغام والأخوة المواطنين أن مادة الرز هي حالياً قيد الاستجرار وسيتم توزيعها وفق البطاقات التموينية للعام الماضي فور توفرها.... هدف المؤسسة تلبية حاجات المواطنين يالشكل الافضل

ـ من يذكر أن المواد الموجودة بالمؤسسة سيئة فليذكر أي واحد من المنتقدين أنه اشترى مادة منتهية الصلاحية أو بالية أومكسورة الخ.. ـ اذا كان هذا الكلام لم يقنعك ولاتريد أن تشتري من المؤسسة فأنت حر ولكن لاتكن سبب في اقناع الناس بالابتعاد عنها لانها أولاً وأخيراً مؤسسة قطاع عام وهي صرح اقتصادي هام ومن واجب أي مواطن ينتمي لهذا الوطن أن يساهم في بناءه وتقدمه وختاماً لاأريد أعمل دعاية للمؤسسة ولكن روح عالمؤسسة وجرب راح تغير رأيك وتشوف الفرق الكبير والتطور وكل يوم وبلدنا بألف خير

ناجي محمد خليك موضوعي: لأني أؤمن بلغة الحوار ( الجاد والهادف ) فانني أذكر الملاحظات التالية : ـ هناك أناس لايدخلون المؤسسة لعد أسباب : ـ يرى نفسه أكبر من أن يدخل الى المؤسسة وهي ليست من مقامه ( العزة لله) ـ من يذكر أن المؤسسات تملؤها الأوساخ والغبار فأكيد من زمان مادخل المؤسسة وشاف التغييرات من نظافة وترتيب وحسن معاملة الخ.. ــ من يذكر سوء معاملة البائعين بالمؤسسات فقد يكون هناك شيء من هذا القبيل ولكنه حالات نادرة ولاتعمم على الجميع

غن أسعار المؤسسة الإستهلاكية في مدينة السويداء مناسبة جداً لذوي الدخل المحدود وهي أقل في معظم الأحيان من أسعار السوق, ويكفي ما تقدمه المؤسسة من خدمات لذوي الدخل المحدود من طرح سلعها بالتقسيط المريح و بفوائد مناسبة أقل من الفوائد التي تفرضها المحال الخاصة بكثير

لو كان عند ابن عمي دكان وسعره أغلى من سمان آخر سوف أشتري من عند الأرخص وأنا أسكن في تل أبيض توجد فيها مؤسسة استهلاكية اشتريت منها حليب نيدو 900 غرام ب300 ليرة لأن سعرها بالسوق 325 ليرة وسمنة كلارا 16 كغ ب1150 وسعرها بالسوق 1350 ليرة وماجي دجاج علبة 24 كعب ب192 ليرة وسعرها بالسوق 200 ليرة

للأمانة توجد مواد كثيرة سعرها مثل سعر السوق وأرخص وأنا اشتريت من صالة الثورة تنكة سمنة حياة /16/كغ بسعر 1300 ل.س وسعرها بالسوق 1450 ل.س وكذلك مرتديلا لذيذة /1820/غ حجم عائلي بسعر 200 ل.س بينما سعرها بالسوق /225/ ل.س

الزمن توقف في مايتعلق بادارة الموْسسات في حلب فالمحاسية عتى الصندوق هي نفس طريقة المحاسبةعام 1974 يعني المحاسب ليس لديه كمبيوتر بل دفتر سمان وعليه تسجيل المبيعات قبل مغادرة الزبون والناس بالدور ياشباب ونن في سنة 2009 ؟؟؟؟؟

لا حظت من خلال التعليقات أن أحداً لم يذكر خدمة هامة تقدمها المؤسسة ألا وهي خدمة البيع بالتقسيط للعاملين في الدولة بنسبة بسيطة أقل من السوق بكثير وقد رفعت سقف التقسيط من /75000/ل.س إلى /150000/ل.س

أنا أعرف صالات المؤسسة جيدا لأنني أشتري منها بشكل مستمر أثق بأسعارها و موظفيهم و أمانتهم في تلبية حاجات المواطنين في جميع الأوقات الصعبة منها و الحرجة وعندما يكون السوق غير مستقر فان المؤسسة تلبي حاجاتنا بالسعر و المواصفة الملائمة

أنا عامل في فرع محروقات السويداء و منذ سنوات نشتري وجبتنا الغذائية التي منحتنا إياها الحكومة شهرياً من صالات المؤسسة الإستهلاكية كما نشتري معظم حاجاتنا أيظا منها فأسعارهاأقل من السوق في كثير من المواد و ثقتنا فيها كبيرة فعلى أقل تقدير لم نتعرض للغش أو التلاعب في مواصفات المواد أو أسعارها أنا أشكر جميع القائمين على عمل المؤسسة بائعين و إداريين0

نحنا بس بنا كلمة على القطاع العام وحياتكن لولا المؤسسة الإستهلاكية ليصير السوق للذيابي صحيح لا تخلو هذه المؤسسة مثلها كمثل معظم مؤسسات القطاع العام من بعض العيوب لكن من واجبنا كمواطنين سوريين صالحين دعمها و مساعدتها للتغلب على مصاعبها و ذلك بالتوجه إلى منافذها للشراء بدل الحكي يلي ما بيجيب نتيجة لأنها الضمانة الوحيدة لإستقرار السوق...

أنا معلمة ابتدائي و اسكن في حي الحيدريةبحلب ولا أشتري احتياجاتي إلا من المؤسسة الاستهلاكية لأن الأسعار أرخص من السوق مثلاً تنكة زيت الشهباء 16 كغ بـ 745 ل.س بينما في السوق بـ 800 ل.س وسمنة حياة 4كغ بـ 410 ل.س بينما في السوق بـ 425 ل.س

من يقول أن أسعار المؤسسة الاستهلاكية مرتفعة أنا من حي شعبي و دائماً أشتري من المؤسسة الاستهلاكية لأن سعر مسحوق فرند 2كغ مع هدية كاسة و علبة لودالين بـ 175 بينما عند السمان هي 175 و لكن بدون علبة لودالين وكذلك سمنة لولو 2كغ بـ 195 بينما في السوق 210.

اشتري من المؤسسة العامة لأن أسعار المواد أرخص مثل طون سيلفر 31 بينما في السوق 35 و كذلك السردين بـ 22 و في السوق بـ 25

اشكر العاملين بالمؤسسة العامة الاستهلاكية لوقفتهم الى جانب الطبقة الفقيرة وحمايتهم من الاحتكار والجشع الموجود عند ضعاف النفوس كونها تقدم نفس المواد وباسعار منافسة وجيدة واعتبرها الضابط الذي يعمل على استقرار الاسعار والى الامام قدما والله الموفق

بدي اشكر كل العاملين بالاستهلاكية وما رح انسى وقفة المؤسسة مع الشعب الفقير بالازمات من ايام الحصار الاقتصادي على بلدنا الحبيب لحد ازمة ارتفاع الاسعار يلي مرقت من فترة اريبة ولولاها كان الوضع اسوء بكتير حمت الاسعار من الارتفاع وحمت المواطن من الجشع والاحتكار وبيكفي انها ما زادت اسعارها وبالسوق زادو الاسعار دبلين ربي يحمي البلد وقائدها ومؤسساتها

انا اعمل في مجال الصحافة ومن الملاحظ ان هناك خلط بين المؤسسة الاستهلاكية ومؤسسة الخزن والتسويق فمن خلال قرائتي لبعض المشاركات لفت نظري ان هناك شكاوى على مادة الخضار والفواكه التي تبيعهاالمؤسسة الاستهلاكيه علما انها لاتتعامل بمادة الخضار والفواكه وكلمة حق تقال ان مواد الاستهلاكية اصبحت جيدة ورخيصة ولكن هناك استفسار لي لماذا لم توفر المؤسسة مادة الارز المقنن منذاكثرمن عام ولماذاالسكر المقنن لونه اسمر وليس ابيض

انا من اهالي الجولان المقيمين في دمشق ومتقاعد وشغلتي وعملتي اقضيها في الاسواق وشهادة حق اني برمت كل محلات الشام ولقيت انو المؤسسة الاستهلاكية ارحم بكتير من تجار السوق ولفت نظري شي مهم وجديد بالمؤسسة الاستهلاكية ومجمعاتهااول مره بشوفو(استقبال حضاري - وجوه بشوشه - اسعار ممتازه ورخيصة- نظافة ملفته للنظر - ) والختام يلي متلي ما بيناسبو غير المؤسسة ليشتري منها كونها مضمونه وبيكفي مابتبيع مواد منتهية الصلاحيةومن اسمي لازم تصدقوني

لمؤسسات لاستهلاكية ممتازة بس لمفروض عددها يكون اكبر من هيك بحيث انو لما منحتاج غرض ضروري ينجاب بسرعة و الله يعطين لعافية و من محاسن غلاء لأسعار انو لفتت نظر لناس للمؤسسات لاستهلاكية و مؤسسات لخزن و تبريد.

مع التحية والمحبة 000نرجو أخذ العلم بوجود موقع الكتروني للمؤسسة عنوانه www.gci-sy.com/ar يحتوي على أخبار المؤسسة والمواد التي تتعامل بها المؤسسة مع أسعارهاوكذلك أسماء الفروع والمنافذ وعناوينها,ويمكن لجميع المهتمين الدخول إلى الموقع وإضافة تعليقات أو ملاحظات حول المؤسسة ليصار إلى دراستها من قبل الإدارة واتخاذ ما يلزم بشأنها.

المؤسسة لخدمةالمواطن-لكن اذامادخل المؤسسةمنذفترة طويلةفكيف يحكم عليها- انا اشتري من المؤسسةوهي أرحم من أي محل جملةمجاور- والأسعار واقعيةوخصوصاًًخلال موجة الغلاء---وقدأثبتت المؤسسةفعاليتها وصمودهاوصدقهاوحبها للمواطن زوروا صالة البعث في القنيطرة وأحكموا- العدس الحب ب/60 وفي محل الجملة ب 95 ل.سوالرزالمصري معبأب55 وفي الجملةب60 ل.س وحليب النيدو/900غ ب305 وفي الصيدليةوالبقالية ب335 ل.س

لو أرادت المؤسسة العامة الاستهلاكية أن تعمل خلال عام 2008 كتاجر لكانت قد خفضت أرباح طائلة نتيجة التقلبات الحادة في الأسعار ولكنها أصرت على لعب الدور الاجتماعي الذي وجدت أصلاً من أجله وهو التدخل في الأسواق وتقديم السلعة الرخيصة والجيدة للأخوة المواطنين ولكن للأسف أن بعض المواطنين الذين نعمل من أجلهم في أوقات الأزمات يحاولون تشويه سمعتنا حين يتجاوزون الأزمة والمطلوب أن نكون مواطنين صالحين فقط ولعلمكم أن أكثر من خمسة آلاف أسرة تعيش من عمل المؤسسة الاستهلاكية .

ذهبت الى المؤسسة الاستهلاكية مركز الحميدية ، استقبلني عامل البيع بوجه بشوش ، وكان مركزه نظيف ومرتب أحسست بالدهشة عندما دخلت اليه لاشتري ، وأكثر ما أدهشني هي الاسعار الرخيصة . فملئ قلبي بالفرحة عندما وجدت بغيتي ومطلوبي ، فاشتريت المواد التالية : زيت شهباء 8 كغ بسعر 400 بينما سعره لدى التجار 410 حمص معبأ بسعر 40 بينما سعره لدى التجار 50 وأتمنى للمؤسسة الاستهلاكية والمقيمين عليها دوام النجاح والتوفيق للمجهود الكبير الذي يقدمونه للمواطنين

نصحني أحد أصدقائي بالذهاب الى مجمع الأسد العائد للمؤسسة العامة الاستهلاكية بديرالزور لشراء مايحتاجه البيت من المواد الغذائية وغيرها . دخلت الى المجمع وقمت بسؤال عامل البيع عن بعض المواد واذا هي فعلاً أرخص من البقاليات واذكر على سبيل المثال من المواد التي اشتريتها سمن صحتين وعافية في الؤسسة 165 ل.س بينما في البقالية 200 ل.س وحمص فرط في المؤسسة سعرالكيلو 35 ل.س وفي البقالية 45 ل.س وهناك مواد عديدة أخرى . وصادف أثناء وجودي في المجمع دخول السيد المحافظ مع بعض المسؤولين الى المجمع وت

أنا اسكن في حي الصالحين و أشتري جميع مستلزماتي من المواد الغذائية من صالة الصالحين التابعة للمؤسسة العامة الاستهلاكية حيث أجد حسن المعاملة من قبل المشرف على الصالة و أسعار المواد فيها أرخص من السوق مثل طون نجمة البحر و السردين و السمون و الزيوت و غيرها من المواد الغذائية.

أن أحد الأشخاص اللذين يتعاملون مع المؤسسة العامة الاستهلاكية و أرى أن الأسعار و التنوع في المواد جيدة و مناسبة مقارنة بالأسواق المحيطة حيث إنني أشتري مستلزماتي من صالة الوحدة و الذي جذبني بالدرجة الاولى المعاملة الجيدة التي ألقاها من عامل البيع و الأسعار الجيدة مثلا طون نجمة البحر أرخص من السوق و كذلك سمنة حياة و غيرها من الأصناف

من منا لم يعني الازدياد الكبير في سعر مادة الرز والذي يشكل المادة الاساسيةفي وجباتنا ومن الموضوعية ان نعترف بان المؤسسات الاستهلاكية وزعت منذ شهرين مادة الرزالتمويني وبسعر 12 ليرة للكيلو غرام الواحدمما يعني استعداد المؤسسة لتامين حاجة المواطن وبارخص الاسعار ان توفرت المادة وامكن تامينها هذا ينطبق على مادة الزيت البلدي والبرغل والعدس الاحمر المواد التي فرق سعرها عن اسعار السوق بنحو من 10-25 ل.س وبذروة ارتفاع الاسعار . لجميع المشاركين ارجو التفريق بين المؤسسةالاستهلاكية والمؤسسة العامة للخضار

ولله كلشي كان تمام وبضاع متازة ولكن يلزم تغير ااموضفين 15 سنة كنت بلوطن اما الان الوطن في قلبي يعيش وتمنى ان يكونوا الموضفين تغيروا نفسيينا وجسديا واخالاقيان بعد زيادة الرواتب هون اوربا اي موضف يبداء بلكلام صباح الخير مادا اخدمك سيدي غير داللك تشتكي عليهي نقطة حمراء تمئ نقطة ينطرد من العمل ويتبهدل هنا البتسامة ضرورية لكل زبون كلهم لان يرد عليك متل كئنوا جاي تشحد منههم ووجه معبوس هادا قبل زيادة الرواتب الاخيرة مادا حصل الان لا اعرف اتمنى ان يكون كل شي متاز لاننا راجعون مع ابنئنا

مع اقتراح تغيير كادر البيع ليصبح الزبون اقدر على التعامل بمرونة ...مشكلة المؤسسة عدم الاهتمام بمسألة الاعلام والاعلان بشكل كافي يمكننا كمواطنين من معرفة المواد او حتى اماكن تواجدها

كموظفة وباعتبار الاسعار هي ذاتهابفضل انو اشتري من الاستهلاكية لحتى نفع زملائي أولاً **** ومشان وفر ع حالي التعامل مع غرائبية التجار تانياً

مو صحيح ابداً مراكز الاستهلاكيةاكل الزمن عليها وشرب والحديث منهاللغبار معها حكايا وقصص

انا دائماً بشتري كل غراضي من المؤسسة و اسعارا فعلاً ممتازة و نفس بضاعة السوق و احياناَاعم تكون افضل...متل المواد المنظفة فمثلاً برسيل 2 كيلو ب 220 و بالسوق عم تنباع بي 265 و الميلو ب 115 و بالسوق 120 ما عدا اسعار الخضار و الفواكه....

هناك نظرة خاطئة الى المؤسسة الاستهلاكية..و انا شخصياًالي تجربة جيدة فمثلاً من خلال زياراتي اللدائمة لمجمع افاميابشتري علبة المياه المعدنية ب 12.5و هيي بالسوق ب 20-25 ليرة و زيت عافية ب 225 و بالسوق 235 ما عدى الخضروات اللي كلا ارخص من السوق و جودتها ممتازة

انا بشوف صالة التجارة مثال لافضل المولات العامة.. والقائمة ع الصالة من اقدر واكفأ الاشخاص بالتعامل مع الزبائن...لها كل الاحترام والمحبة

عنا بضاحية الاسد ما في اي صالة استهلاكية مع انو وجودها ضروري كتير ورح يوفر علينا تعب ومصاري...... فانجدينا بصالة يا استهلاكية

والله المؤسسة الاستهلاكية بتضل ارحم من التجار وخصوصا وقت الازمة التي مرت في السنة الماضيةوارتفاع الاسعار بشكل جنوني ولولا وجود المؤسسات الاستهلاكية لانفرد التجار باحتكار المواد وتلاعبوا بقوت الشعب كيف ما يريدون فيجب ان ندعم هذه المؤسسات بتقوية الحركة الشرائية فيها

بصراحة أنا بشوف مجمع قدسيا تجربة ناجحة بتمنى تعمم ع باقي الصالات الاستهلاكية

بصراحة أنا زرت اكتر من مركز للاستهلاكية وبحب اقترح ع مسؤولين المؤسسة انو يكون كادر البيع من الفئة الشابة وما في مانع لو يكونو صبايا بزي موحد واناقة لافتة مع توجيه اهتمام اكبر للديكور والدعاية وشكرا سلف

في بساحة صافيتا صالة استهلاكية تقريباً مجهزة بكل احتياجاتي وبسعر ملائم مقارنة مع السوق الرز مثلاً ب35ل والشاي 5كيلو ب200ل وطناجر هرت فيها أرخص من السوق ب200ل نصيحة اخت زوروا الصالة وانتو الحكم

أنا من قرية تبعد 40كم عن مدينة السويداء و المؤسسة الإستهلاكية فتحت صالة بقريتنا من زمن بعيد و لولا هالصالة و أسعارها المناسبة لكانت حالتنا حالة

أنا متعود أن أشتري كل حاجاتي من مجمع المزرعة بالسويداء والله يلي ما بيعرف شو الفرق بين أسعار المؤسسة و أسعار السوق بيقول كف عدس و الله المؤسسة أرحم بألف مرة من هلـ...الضالمين0 مثلا سعر كيلو السكر الأوربي بالمجمع 26ل0س بينما بالسوق بـ30 و مثلو سعر السردين بالمجمع 21 بنما بالسوق بـ25ل0س و كذا الفول الحب بالمجمع بـ53 بينما بالسوق بـ65ل0س ....

أنا مواطن من السويداء إشتريت عبوة زيت ذرة عافية من السوق بـ250ل0س و عندما دخلت إلى صالة 8آذار وجدتها بـ 235ل0س عندها ألاجعتها للتاجر و أشتريت من الصالة إضافة لبعض المواد0

المؤسسات الاستهلاكية ممتازة والتشكيلات السلعية كبيرة ومتنوعة والاسعار مقبولة كتير بالتالي أنا مع أنو ندعم القطاع العام ونساعد على تنشيط دور المؤسسة الاستهلاكية .

جنب بيتنا عند فرن الزبدية في صالةفيها مواد منزلية كتير كويسة اشتريت مروحة جنرال ب1150 وبغير محلات حقها اكتر بحدود 100ل.س كمان عندون صحون فرنسي ب550

أنا رح احكي عن تجربتي مع المؤسسة..مرة كانت ماشية بجنب مركز بستان الديوان الموجود بالحميدية عنا بحمص ومحتاجة شوية أغراض حقيقة قبل ماكنت فوت على المؤسسة بس كنت مستعجلة ومامعي وقت ..قلت هات لنفوت ونشتري..بس عن جد لما شفت البائع قديش رحب فيني ارتحت..وطلبت بتذكر علبة طون وشاي سوبر بيكو1 كغ.فتفاجئت إنو أرخص من السوق ..كانت علبة الطون ب40 ل.س بينما بالسوق ب50 ل.س وكيلو الشاي ب210 ل.س وبالسوق ب240 ل.س وعن جد من وقتها صرت دايما اشتري من المؤسسة وهي نصيحة للجميع والشاي بالمؤسسة ب210 ل.س

روح على اي مركز من مراكز المؤسسة بحمص وبتلاقي إنو سعر المياه بقين 12.5 ل.س بينما في أي سوبر ماركت 20 ل.س ونحنا هلا جينا عالصيف فمشكورة المؤسسة إنو عم تقدملنا مياه صحية وبسعر قليل جدا عن سعر السوق

ياجماعة أنا دخلت على مركز طريق الشام عنا بحمص ولا حظت إنو في مواد بالمؤسسة ارخص من السوق متل البرغل الخشن بالمؤسسة ب 30 ل.س بينما بالسوق ب 35 ل.س ومين فينا مابياكل البرغل..عنا بحمص كتير بحبوا وبعرف كتير ناس مابتشتريه إلا من المؤسسة لأنو أرخص وجودته جيدة

نحن المواطنين تعودنا النظر بسلبية الى المؤسسة الاستهلاكية و لكن الحق يقال ان المؤسسة تقدم الكثير من التخفيضات على الكثير من المواد الغذائية و غيرها.و ليجرب اي شخص ان يزور احدى صالات الاستهلاكية و ليشعر بالفرق عن اسعار السوق و انا شخصياًاشتريت الحمص الحب على سبيل المثال ب 40 ليرة بينما في السوق 60 ليرة

تشكيلة واسعة وجيدة وبأسعار منافسة وحسن استقبال جيد وخصوصاً في فترة السنتين السابقتين وفي ظل أزمة ارتفاع الأسعار

يوجد في حينا صالة لبيع المواد الغذائية والمفروشات وأسعارها مناسبة وأحلى ما فيها أن البيع بالتقسيط المريح

الحقيقة أنني احسست في الثلاث سنوات الماضية أن المؤسسة طورت من أساليب عملهامن حيث استقبال الزبائن وايجاد تشكيلة واسعة من حاجات المواطنين والأهم من كل هذا أن الأسعار منافسة جداًَ مهذا ما يهمني على الأقل

اناشغلي قريب من مجمع تشرين لما بدي اتبضع للبيت حقيقة بفوت على المجمع وكل شي بدي ياه بلاقيه فيه..مابعرف ليش عم تقولوا إنو مابنلاقي شي بالمؤسسة أو إنو أسعارها أغلى...مثلا من فترة اشتريت رز مصري من المؤسسة ب58 ل.س بينما كان بالسوق بحوالي60 ل.س(فأيو أرخص) وأنا بنصح الكل بفوتوا على مجمع تشرين ولحالكم رح تحكموا بالفرق

انا دايما بشتري كل احتياجاتي من الصالة الموجودة عنا وهي تقريبا بسعر السوق والنوعية الجيدة بس الفرق اللي بيخلياافضل انو اختصرت علينا التعامل مع جشع التجار مثلاً البرسيل 2كغ ب 220 زيت الشهبا 16كغ ب750 و تصوروا الرز الكبسة ب40 والاميركي ب65 عن جد مستغربة ليش هالتجني عالاستهلاكية وموظفينها مع انو كتير معاملتون اكابرية واخر احترام

كلنا يبحث عن الجودة والرخص سألت بالسوق عن طقم طناجر هارت فكان السعر(5000ل.س) وقصدة صالة ازرع فوجدت السعر (4800ل.س)وكذلك أفران الوتار أرخص من السوق

طيب ياجماعة أنا ساكن قرب مركز الزهرة بحمص وبشتري دائما من هالمركز وحقيقة إنو البائعة اللي فيه بتعامل الزبائن أحسن معاملة وبتعتني بنظافة المركز وحتى الأسعار مارح قول إنها كلها أرخص من السوق بس أنا اللي شفتوا إنو المؤسسة عم تحاول تخفض كل أسعارها لتصير أقل من السوق وهناك كثير من المواد التي أسعارها أرخص من السوق

أنا أقطن في الحي الغربي بالقامشلي واشتريت من صالة الحي الغربي الاستهلاكية فوط أطفال ماركة كونفي بسعر /160/ل.س وسعرها بالسوق بالجملة 165ل.س

لماذا اعتدنا دائما على النظر للنواحي السلبية باي محاولة ايجابية من الدولة لمساعدة المواطن خير لنا ان نشعل شمعة في الظلام من ان نلعن العتمة انا اقطن في منطقة عربين وصالة عربين من الصالات النظيفة والمرتبة والتي تتواجد بها حاجات مختلفة تلبي حاجة المواطنين وباسعاراقل من السوق بفارق 5 - 30 بالمئةتقريبا وهي خطوة مهمة وفعالة في الحد من احتكار التجارو عامل لمنافسة القطاع العام للقطاع الخاص ولصالح المواطنيين 000000 فالشكر للمؤسسة العامة الاستهلاكيةعلى جهودها

ليش بوقت الغلى وغير وقت الغلى مين النا غير المؤسسة الاستهلاكية انا بشتري كل ما احتاج من مجمع ابن عساكر بلاقي الاسعار ارخص من السوق بكتير وحتى ارخص من المؤسسة العسكرية وارخص من صالة الخضار الموجودة في المنطقة ومو ضروري تكون اقل من السوق بما يساوي النصف بكفي اني بوفر بفاتورتي الشهرية اكتر من الف ليرة بكتير والعاملين بالمجمع معاملتهم كتير جيدة وممتازة وخاصة الانسة الموجودة بالطابق الارضيوبساعدوني بحمل لغراض وكل حاجياتي من المنظفات والغذائية موجودة ومتوفرة وبتشكيلة واسعة وكبيرة

بتبضع من مجمع 8اذار كتير في شي رخيص وممتاز

عم اشتري من الصالة الي جنب بلدية المزة جبل كويسة السلع ومعقولةاسعارا

نحنا نشتري من مجمع ابن عاسكر مواد عديدة ورخيصة الشاي الممتازوالسكر والرز والبرسيل الخ

نشكر للاخوة المواطنين ملاحظاتهم املين منهم تحديد اسم الصالة والمواد وأية ملاحظات عليها بالتحديد... فهدفنا الدائم هو خدمة المواطن وتقديم تشكيلة سلعية واسعة ذات جودة عالية وبصلاحية نضمن بها صحته ومحللة مخبرياًوبأسعار منافسة فالمؤسسة لأبناء الوطن وملاحظاتهم الموضوعية والدقيقة والجادة تدفع بالعمل إلى الأمام آملين منهم زيارة منافذنا ومقارنة الأسعار وتدوين الملاحظات الايجابية والسلبية .... علماًبأن هاتف الشكاوى للمؤسسةهو: 4618022

ليش التجني زور 8اذار وافاميا وشوفو شو في انواع واسعارحلوة انا مابشتري غير من عندهم

ليش عم نظلم المؤسسة فيا انواع كتير جيدةورخيصة باالاميويين طون ممتاز 31ل سردين 21ل مغربي

انا اشتري معظم اغراضي من مجمع قاسيون كتير منيحة وارخص من السوق علبةطون عماني كبيرة 40ل سكر اوربي 26ل

مشكلة المواطن/البعض وليس الكل طبعاً/ مع الاستهلاكية هي فكرته بأنها يجب أن تؤمن كل المواد له كما تفعل بالسكر والرز التمويني ليكون رضاه عن السعر تاماًلذلك لا يجد أن الفارق عن سعر السوق واضح ومؤثر سواء لدفع التجار لتخفيف الاستغلال او على جيوبه التي تفرغ بمجرد امتلائها... مشكلةالبعض مع الاستهلاكية تعامله معها باستعلاء فهناك من يرغب بالشراء من المولات والمحلات الكبرى للايهام بشيء ما.. مشكلة البعض مع موظفي الاستهلاكية هي أنهم لا يقبلون النصح او التوجيه ...

في بمخيم اليرموك صالة كتير مرتبة للاستهلاكية والمواد فيهامتل سعر السوق واحيانا ارخص الرز مثلا بشتريه من عندون ونوع جيد ب65 من السوق ب70اذا مو اكتر والحمص ب45 وبالسوق ب50و55 ل.س والعدس عندون ب60 ...والموظف كتير محترم بيعاملنا بكل لطف

باعتبار أنا مغترب، رح أحكي بأسم أهلي... باستثناء الغبرة يللي عالغراض، و الموظفين القرفانين، فبضاعة المؤسسة جيدة و منافسة، و عادة بنشتري كل أغراضنا منها إلا إذا كنا مضطرين.

تجربتي مع المؤسسات والجمعيات كبيرة وهي ضرورة للتنافس التجاري وتقديم السلعة بأسعار مناسبة لكن للأسف القائمين عليه لا يحققون طموحات الناس وهذا يحتاج لدراسة واتخاذ اجراءات مناسبة ومحاسبة المتلاعبين والفاسدين في هذا القطاع وفسح المجال للمواطن ليقول كلمته ولا يتعرض للملاحقات والقضائية كما حدث معي حين انتقدت اسلوب عمل جمعية المعلمين بالسويداء حين أدان مجلس ادارتها التفتيش المركزي وصدر قرار من السيد وزير الاقتصاد بعزلهم لكن المكمة المدنية أوقفت القرار ومنعت محاكمتهم فهل يجوز ذلك؟

شو الفايدة من المؤسسة الإستهلاكية ؟؟؟ اذا التاجر مجبر يشتري من مورد واحد متحكم بالأسعار وكيف بدها يكون في منافسة اذا التاجر ممنوع يفوت عالبلد اي سلعة بتخطر على بال مواطن

أنا أجد التموين فاشل جداً في سوريا وهو أحد أسباب التخلف! لا أفهم لما لا نترك A يبيع منتجه ب5000ل.س وB يبيعه ب100ل.س! بإمكان الناس الإختيار ببساطة! وهذا ما يخلق المنافسة ويجعل البائعين يفعلون ما بوسعهم لتحسين بضائعهم وخدماتهم! لتكن منافسة بين المؤسسات الإستهلاكية الحكومية وباقي الشركات(سوبرماركت بأحجامه وأنواعه)! يعني خسارة إهمال المؤسسات الإستهلاكية التي تحتاج إلى ديكور بسيط بدون تكاليف باهظة وووضع كاميرات وإدارة قوية تراقب الموظفين وتدير الأمور بكفاءة لنجد تلك المؤسسات تعج بالزبائن

أنا من حمص وبتذكر الأيام اللي كانت فيها المؤسسة أرخص من السوق ..كنا نوقف على الدور بالمؤسسة ..موذنب المؤسسة الأزمة الاقتصادية اللي خلت كل العالم يبيعوا بالرخص.وتصير المؤسسة أغلى..وبالرغم من هيك صارت المؤسسة تنزل أسعارها...بدل مانحكي على المؤسسة خلينا نوقف معها وندعمها..بضل القطاع العام إلنا

يمكن المؤسسة العامة الاستهلاكية مابتشبه المولات الضخمة ببلدنا أو سوبر ماركت فخم بس اللي بعرفوا إنو المؤسسة العامة الاستهلاكيةاليوم غير امبارح...عن جد عم نشوف كيف عم تتنوع الأصناف والأنواع وكيف عم يزيد الاهتمام بالنظافةوشوي شوي مع دعم الدولة والمواطن بتطورالمؤسسة وبتصير بتشبه المولات

ترفع راية شو؟ هلا ذهبتم بانفسكم واطلعتم عالاسعار.. هيه هي ذاتها بالاستهلاكية ولا بلا استهلاكية. قال رفعت راية والله هالمواطن يلي رفع الراية الببيضا ومشي حاله

عن جد ما بعرف ليش بيضل القطاع العام مظلوم شو ماعمل لو بيشوف الناس فعلا حقيقة الصالات الاستهلاكية لعرفوا الفرق أنا مبارح رحت عمجمع الامويين شو ترتيب وشو نضافة ولا المواد كانك عم تتسوق بمول هدا عدا عن فكرة التقسيط للمواد اللي ما منقدر نجيبها براتب عشر موظفين بعدين كأنو اللي عم يحكي عن البائعين زادها شوي لنو اللي شفتو كان غير تماما اكابرية واحترام لآخر حد ...... فرجاء بلاه كتر الحكي والنق

أنا بشوف أن المؤسسة تبيع منتجات غير معروفة وخاصو الأغذية يعني بتصرف مواد التجار الغير مباعة في الأسواق الخاصة وخاصة المواد الغذائية

المؤسسة العامة الاستهلاكية هي عبارة عن تاجر وعملها عمل تجاري فلماذا لا يوجد اهتمام اعلاني بها كباقي المنشأت التجارية الفت نظر المسؤولين الى ضرورة الاهتمام بالاعلان والاعلام للتعريف بالمؤسسة ومنتجاتها اضافة الى ضرورة وجود ما مكتب اعلام يعمل على ايجاد الفكرة المناسبة لطرحها على المستهلك ويشجع على زيارة المؤسسة بكافة منافذهاسواء عن طريق الاعلان (المرئي -المسموع- المكتوب -الطرقي)

أناأرى القيام بتشكيل لجنة مصغرة من مهندسين مختصين بالديكور الداخلي والتوزيع للمنتجات المعروضة داخل هذه المؤسسات والتركيز على النظافة ومخططات الحركة في الداخل ووضع عربات للنقل لتحميل الاغرض كما في المولات الكبرى, هناك الكثير من الاشياءالبسيطة التي نستطيع القيم بها والتي تدعم وترتقي بهذاالعنصر المهم للمواطن ليس الفقير فقط بل الغني أيضا عندما نخلق هذه المتطلبات فإن الوارد البشري سيصبح أكبر بكثير وستصبح من جهة ثاني المؤسسات مراكز استقطاب ولكن المهم أن لا نقف عند هذا الحد بل نطور ونطور

نشتري معظم الحاجيات من المؤسسة ليس للرخص فقط بل أيضا لتوفر مختلف الأصناف من محلي ومستورد. وهنالك أريحية في الشراء و انتقاء المواد خاصة الخضار والفواكه. وتوفر معظم السلع شيئ مشجع لأن الكثيرين يفضلون التسوق من ذات المكان. حتى الفروع التي تبيع اأدوات الكهربائية والمنزلية فيها تنوع لا بأس به و بأسعار أفضل من السوق بكثير.. أما الحديث عن الموظفين فلم أجد أي سوء معاملة من قبل الموظفين و ربما المستثمرين. بل على العكس هنالك تعاون.. كان حديثي عن مؤسستي "مساكن برزة".

يعني مابعرف ليش دائما في اتهام مسبق على كل شي بتعملوا المؤسسة لتحسين صورتها يعني بكفي رمي الحجارة من قبل ناس متخلفة مابتعرف شي غير يلي بتسمعوا وبس ياعالم روحوا شوفو المؤسسة هلق وشوفوا قديش صارت غير شكل وحاجة تخلف وترديد الاشعاعات متل الببغاءات نحن لازم نشجع المؤسسة ونحمي الاقتصاد عن طريق رفع معنوايات يلي عم يتعبوا مشان هل المواطن واقتصاد الوطن مومشان يلي عم يسرق الاقتصاد (التاجرعم يقطع ايدو يشحد عليها)

ان المؤسسة العامة الاستهلاكية كمثيلاتها من المؤسسات تواجهه ضغوط ومحاولات لافشال عملها من جهات لاتريد لها النجاح وهنا يجب التنويه الى الايدي الخفية التي تحوال اطلاق الدعيات المغرضة بحق المؤسسة والعاملين بها وخاصة بعد التطوير والتحديث والتحسينات الحاصلة بها سواء بالهرم الاداري او بالعاملين في منافذها وذلك بهدف زعزة ثقة المواطن بها كمؤسسة حكومية لها دورها الايجابي في اوقات الازمات الاقتصادية يا اخوة فلتكن نظرتنا للمؤسسةالعامة الاستهلاكية ايجابي ونعطي الفرصة لهم وننمنحهم ثقتنا

هناك تجني واضح على المؤسسات الحكومية بشكل عام والمؤسسة الاستهلاكية بشكل خاص إضافة الى الالتباس الحاصل لدى المواطن فالبعض لا يفرق بين المؤسسات(الاستهلاكية -الاجتماعية العسكرية..) فتلك المؤسسات لعبت ولا تزال دوراً مميزاً في الاسواق واستطاعت ضبطها وكبح جشع بعض التجار. ونتمنى على المواطن الا يكون ناكرا لهذا الدور والا يطلق احكامه جزافا فمن يعمل لا بد ان يخطئ والكمال لله تعالى طبعا لا ننكر وجود بعض المسيئين هنا وهناك لكن الصورة ليست قاتمة كما صورها البعض فوجود بعض الاشواك لا يلغي وجود الازهار

نحن لاننكر بعض من موظفي المؤسسه الذين لايهمهم سوى الهروب من الدوام ولكن يوجد هناك ايضا موظفون في عدة مؤسسات لهم مكانتهم ولهم احترامهم وانا من الذين يترددون على المؤسسات مثل مشروع دمر ومساكن برزه واسعارهم ارخص طبعا من السوق ولاتفرق عنه شيئا لا بالكميه ولا بالحجم فانا اشجع التعامل مع المؤسسات الاستهلاكيه لانها الطريقه الوحيده لكي يصحوا (تجارنا الاكارم)من طمعهم وجشعهم

المؤسسة الاستهلاكية مشروع ناجح لخلق التوازن بالسوق ومنع الاحتكار وضمانة حقيقية ضد غلاء الأسعار يمكن مظبوط في فوضى بالمراكز وتعامل الموظف لكن بالفترة الأخيرة تغيرت كتير أمور وصار الوضع احسن وصرنانشوف أنو رجعت صالات المؤسسةتمتلئ بالتشكيلات السلعية الواسعة وبنفس الماركات الموجودة بالقطاع الخاص وبأسعار معقولة جدا وأرخص من السوق بالنسبة للكثير من المواد لذلك أناأرى أن التعاون مطلوب من الجميع إدارة وموظفين ومواطنين للنهوض بمستوى المؤسسةو تحسين الأداء وتحويلهاإلى صرح حضاري يعم بالنفع على الجميع

في عنا وحدة بمساكن برزة كتير مرتبة و بتفتح للمسا و هاد شي منيح لأنوما كنا نلحقا و كل اللي عم يقول أنو لاء و مو منيحة أخي جربوا قبل ما تحكوا و لا تحكوا شروي غروي

ليش عماليحكو عالمؤسسة الاستهلاكية هيك مع أنو في كثير شي جديد ورخيص وتحسينات بالمنظر والسعر, بس كم تاجر بيريدوا يشوهوا سمعة المؤسسة حتى يضلوا يسرحوا ويمرحوا بالسوق على كيفون ويسيطرو عليه , معليش ما منقول مافي شوية ثغرات بس في عمل جدي وواضح بالنسبة لتحسينها دايماً , أصلاً مين عما ينزل الأسعار بالسوق بسرعة غير المؤسسة مثلاً وقت عمال تنزل المؤسسة الرز بسعر أرخص عمال يضطرو التجار ينزلوا أسعارون ولو تركتن على كيفون بعمرون ماراح ينزلوا أسعارون ولا راح يهمون مصلحة وجيب المواطن همون الوح

إن المؤسسات تلعب دوراً كبيراً في تحديد الاسعار مع شكر الجهود المبذولة للمعنيين أما نظرتنا للموظفين فهي ناتجة عن معاملتنا معهم وعدم مساعدتهم وإن كانت أسعارها أغلى فيكفي أنها تساعد في دعم اقتصادنا وليس زيادة في أموال التجار وهذا مع العلم أن أسعار المؤسسات مقبولة فمثلاً الطون القطع /30/ بينما في السوق /40/ وأرجو من الأخوة الوثوق أكثر بهذا البلد

لم أدخل إلى الموسسة الأستهلاكية منذ زمن بسبب سوء المعاملة والمواد التي تقدمها إلا أنني منذ أيام ذهبت إلى مجمع أبي الفداء في حماة مع أحد الأصدقاء لأجد أنها قد تبدلت كثيرا وأنهارغم المنافسة القوية في الأسواق نقدم الكثير من الاحتياجات اللازمة للأسر والتي لم أتوقعها إضافة إلى المعاملة الرائعة من قبل الموظفين ونظافة جميع الأماكن التي دخلت إليها............ فعلا الإنسان عدو ما يجهل

أريد أن أشيدخلال زيارتي لمجمع أبي الفداء بنظافة المجمع والتي تلفت النظر وتشير الى الاهتمام البالغ به واستقبال البائعين كان رائعا جدا ولبقا

لمل نحكم دائما بصورة سلبية على مؤسساتنا الاستهلاكيةدون ان نطرق ابوابها لنرى سلعها المنافسة للسوق وانا من المترددين على صالة تشرين

المصيبة في مؤسساتنا الحكومية وجميع دوائر الدولة يظن الموظف ان المواطن عبد له ولا يفكر انه يقبض راتبه ليخدم هذا المواطن ويعامله بإحترام كما يجب وهذه مشكلة المشاكل في الناس الضعيفوا النفوس.

المؤسسات اكثر من جيدة لمن يريد اسعار رخيصةبغض النظر عن النظافة وسوء المعاملةيعني اللي حالته على قدها ماحيروح يشتري من الشعلان اومن سوبرماركت شام سنترحيروح لمكان ارخص والنتيجة واحدة سوء معاملة وعدم اهتمام بالنظافةلذلك المؤسسات هي الاحسن والانسب لاغلب فئات الشعب وكله بثمنه

بذات يوم من الايام وانا جالس اشرب القهوة حضر احد زملائى رحمه الله وقال لي يوجد بالمؤسسة ملح اذا بدكن رواح نجيب وانا طالب جامعي قررت سوى مفاحأة لوالدتي رحنا نجيب الملح واذا اللي يوزع الملح احد معارفنا فكرت حالي موان قربت لعندو وطلبت منو حصة 5كغ قال سجل على الدور ووقف مع البشر قلتلو شغلي ما بتسوا طردني وغلطنا على بعض وطلعت مبهدل وبلا ملح وهداك يوم وهادا يوم ( الله يرجم اللي اخدني واللي طردني ويرحمنا ويرحمكم ولا يفرجينا مؤسسة

عندي رفيق كل مانقول كلمة مؤسسة قدامو بتلاقي غص ومدري شز صرلو.. يمكن من ورا منظر مبانيها او الريحة اللي بتطلع منها.. انا الشكوى الوحيدة عندي انو بحس العالم اللي بيشتغلو فيها رح يموتو بعد ساعة من كتر مو قرفانين

باختصار المؤسسات الاستهلاكية ممتازة ومعاملتها صايرة راقية اكتر من الاول بس في شغلة لو بساووها بصيروا عالميين!!انهم يعملو هايبر ماركت بالمولات الضخمة وتسمى بالاسم اللي بدن ياه وتكون تابعة للدولة او الدولة تساووي هايبر ماركت اما والله عم تحكي ع300 م!

يسلملي الله يللي خلقك شو حلو كلامك, متل ما حكيت بالظبط وجوه عابسه وكأنو فايتين على شي مغاره تلفزيون على سحاره والمتى على الطاوله, لا نظافه ولا ما يحزنون ومع هذا الاسعار نار اكتر من اي تخشيبه. أكيد يوجد بعض الاصناف غير الفواكه والخضره أرخص ولكن الاصناف كلها تعيسه, يعني سردين كمثال ارخص ب 5 ليرات ولكن نوعيته عاطله صابون مو معرفه ماركته واصلا ما بيرغي, سمك هامور برا ارخص ,لحم ضان مجلد مو معروف من وين مستورد. اخي عجبك عجبك ما عجبك الله معك

نعم، الخضار والفواكه فقط، ولا شيء آخر.

بعيداً عن الجدل حول الأسعار التي لايمكن متابعتها لكل المواد لنتأكد اين ومتى تكون ارخص أو أغلى في القطاع الخاص ام العام وبعيداًعن الجدل حول المعاملة الحسنة أو السيئة التي تصل في بعض محلات القطاع الخاص إلى مجرد غمزة بالعين بدل السؤال ماذا تريد ارى أن المؤسسات الإستهلاكية تبقى الضمانة للمواطن وخصوصاً في الأزمات

اظن ان بعض الذين يمدحون المؤسسات أنهم ليسوا حياديين، بحيادية أقول أن المؤسسات مهمة جداً،لكن حالياً ليست هي الأفضل،المباني تصلح لتكون مولات فخمة و راقيةلأنها كبيرة و بأماكن ممتازة في كل البلد،لكن يجب تغيير الموظفين نهائياًو وضع موظفين جدد و ادارات جديدة. في صالة سندس اشتريت البسة داخلية فلاقيت العناء و الفساد و الاستهتار..وهي صالة أظن تقدر قيمتها ب 100 مليون ليرة، لكنهالا تبيع إلا ماندر و أمين الصندوق يريد أن يأخذ أعلى من الفاتورة لولا كنت صاحياً.و البائع أفشل مارأيت بحياتي

اشتري من المؤسسة لان اسعار المواد ارخص مثل الزر خارج المؤسسة 50وداخل المجعات 40

أشاطر معظم الأشخاص الرأي بامور العرض والنظافة وتفاوت المعاملة من موظف لآخر ولكن انوه إلى وجود بضائع جيدة الجودة بسعر ممتاز:مثلا عبوة المياه المعدنية دريكيش بـ 12.5 و المعلوم أن سعر مبيعها خارجاَ يتفاوت ما بين 20-25 وكذلك البيرة بفرق حوالي 10ليرات والبرغل كان في عز غلاه أرخص بحوالي 20 ليرة.أنا مع الرأي القائل بدعم هذا القطاع لإنجاحه.يجب ألا ننسى النقلة النوعية في قطاع النقل العام التي حصلت مع الباصات الجديدة !!علنا نطور هذا القطاع و نخرجه من العتمة إلى النور.

عند دخولك للمؤسسات المزعومة تجد الواقع غير مايشاع البضاعة رديئة والأسعار ناااااااااااار ياحبييبي فهل هذا هوالدور التنافسي الذي تلعبه هذه المؤسسات ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ الكرة في ملعب وزارة التموين للرد واخبارنا عن الجولات التفتيشية التي نشيتها من زمان على هذه المؤسسات وعلى البائعين خارجها حتى أضحى الأكل والشرب أغلى من باقي الأشياء

عند توفر سلعة في المؤسسة الاستهلاكية ليست أرخص من السوق بل بنفس السعر فإنني أفضل شراءها من المؤسسة وذلك لأن المؤسسة هي ملكية عامة والنفع والفائدة ستعود لشريحة أكبر مما لو قمنا بالشراء من السوق والأسعار للأمانة في المؤسسة لأغلب المواد وخاصة الغذائية والمنظفات إن لم تكن أرخص من السوق فهي ليست أغلى والنظرة القديمة بأن الأسعار مرتفعة في المؤسسة تتبدد فوراً حالما تقوم بزيارة صالات المؤسسة ومجمعاتها

انا مع المؤسسات تلاستهلاكية و لكن اتمنى ان من الدولة ان تبحث عن الجودة اكثر من ذلك مع السعر المنخفض

انا متعود ان ادخل الموسسات الاستهلاكية فقط لشراء مياه بقين ارخص من باقي التجار اما عن المواد الاخرى فهي الاغلى والاسوأ

ان كل ماتضعه الحكومة لمصلحة الشعب ولكن التطبيق حسب ذمة القائم على العمل ولو راجعتم مؤسسة الخضار في السليمانية لاتجد خضار أو فاكهة جيدة ولانعرف ويناولكن يوجدفاكهة جيدة جدا منتشرة على حائط المؤسسة للبيع بسعر غالي جدا جدا والبائع هو عامل بالمؤسسة يبيع لحسابه ولانجزم ان الضاعة يشتريها مكن حسابه الخاص أم انها اصلا من المؤسسة بعد نخبها والله أعلم

تسمي نفسك مواطنا وتتحدث عن الاخرين بطريقة يمكن الجزم من خلالهاانك لا تحمل من ذلك اي شيء فالمواطن اقله يحترم الحديث عن الاخرين فمن تتحدث عنهم ليسواالا اخوتك واخوتي وقريبك او ابن جيرانك ومن المعيب وصفهم بما ذكرت... والمؤسسة الاستهلاكية ما زالت الافضل للتسوق ولكن هناك من تعودالذم وآلفه فلن يقدر الخروج عما تعود

أسكن في منطقة التجارة والحق يقال المؤسسة الاستهلاكية فيها جيدة والأنواع كثيرة والأسعار أرخص بكثير مما يباع في المحلات الأخرى.. طبعا نأمل لهذه المؤسسة بكل صالاتها الرقي لتصبح افضل .. لكن معروف بأن هذه المؤسسة وغيرها من المؤسسات الحكومية تخضع لقوانين وتعليمات قد تحد وتعيق كثيرا عملها للتطوير السريع المرجو... لكن بكل الاحوال يمكن القول بان الاستهلاكية اثبتت وجودها في الوقت الحاضر مقارنة بما كانت عليه سابقاً

نفس الشي السعر والبضاعه ما فرقت وكلو ضحك على الناس

الاسعار نفسها وانا مقاطع المؤسسات الاستهلاكيه لانو المظفين عاملينها قطاع خاص يعني الفساد وين مارحن ووين ما اجينا والله يجيرنا

المؤسسة العامة الاستهلاكية جزء من الدولة وتعمل لمصلحة المواطن لذلك أشتري منها لأن المحصلة تصب في خزينة الدملة وأعرفها من الصغر وسابقاً لم تكن محببة لأن كل المواد محصورة بها ومجبرون على دخولها لكن اليوم أمامي خيارات كثيرة (أسواق - محلات - سوبرماركت...)ووجدتها الأفضل سعراً وجودة خصوصاً من عام ونبف وبالأمس اشتريت مسحوق مدار 4كغ مع كغ إضافي ب400ل.س بينما في سوق الهال الجديد الذي يبيع بالجملة تباع ب410 ل.س,وأنصح الذين لم يدخلوا المؤسسات منذ زمن بعيد أن يفعلوا وحكموا بأنفسهم.

زرت أكثر من مؤسسةاستهلاكية وكان الهدف تشجيع القطاع العام من أجل ضبط القطاع الخاص . ياسيدي الواضح أنو البضاعة تصل إلى المؤسسة جيدة وبسعر منافس لكن يتم بيع كل ماهو جيد من البضاعة إلى المسؤولين في المؤسسةوكل من يهمهم رضاه وتبقى الزرادة التي لاتسوى نكلة لتباع بنفس التسعيرة للمواطن الغلبان ، وكانت النتيجة دائماً إني بحترم حالي وبطلع لأشتري من القطاع الخاص .

انا من سكان حي المزة ويوجد بالمزة ثلاث مؤسسات استهلاكية وكلها سيئة للغاية، ولكن يوجد مؤسسة استهلاكية بمنطقة المزرعة على مدخل ملعب بردى، الخضرة والفواكه فيها أكثر من ممتازة وأسعارها ممتازة أيضا وهي تقريبا بنصف سعر السوق (سوق الحرامية تبع الفواكه) عادة اشتر بعض الخضار والفواكه من مؤسسة المزرعة وادفع ما يقارب 1000 ليرة، بس مرة كنت متنبل واشتريت من عند حرمية المزة قام طلعت الفاتورة لنفس الاغراض تقريبا 3000 ليرة. لذا ارجوا دعم هذه المؤسسات ومراقبة بضائعها.

اي مؤسسة تعاونية هي عنا دمشق ساحة القصور يوجد بائع خضار يطلق عليه الحرامي لكنك تاخذ خضرة ممتازة رغم غلاء الاسعار لكن في المؤسسة الأسعار نفسها غالية وبضاعة سيئة وإن لم تصدقوا فلتذهب دوريات التموين الكريمة وترى الفرق بين الأثنين ولكن بحيادية ليس ان تذهب وتقول كل الامور تمام لانا لسنا أغبياء

نظام العمل في المؤسسة الاستهلاكية يرجع الى الجهة العامة التابع لها؟؟اريد انا اقدم لكم مثالا كالمؤسسة الاستهلاكيه التابعة لمصفاة بانياس ؟؟استقبال جيد وجميع انواع السلع وباسعار جيدة جدا,ولكن لا تبتعد كثيرافالمؤسسة الاستهلاكية العامة في بانياس تشبه دكاكين عام 1900 فلا نظافة ولا ترتيب ولا نوعيه ولا حتى موظف متل الخلق؟؟؟فا شو رايكن بهالمفارقة

بكفي شوفة هالموظفين القرفانين.. ومعاملتهن الفوقية مفكرين حالن أحسن من ياللي عم يشتري وهنن ..وما بعرف من وين عم يجيبولنا ياهون شو بنقوهن تنقاية(قرفانين من المواطن)..لازم ينعمل لكل موظف بدو يتعين امتحان شفوي وعملي ودراسة نفسيةلدراسة أهليتوللوظيفةبكل القطاعات طبعاً لحتى يكون موظف راقي...واللي حاسس حالو عم يتوظف غصب عنو بلا..ما بدنا ياه

والله يا ريت نشوف تجارب الشعوب التانية ونطبقها عنا بالبلد هون مثلا بالامارات في شي اسمو الجمعيات التعاونية بتلاقيها ارخص من بقية المحلات التانية وفيها كل شي وعلى الخر طرز نحنا عنا الجمعيات التعاونية او الاستهلاكية ما بتلاقي فيهاغير بسكوت غرواي وما بعرف شو والله شي بيخجل يعني والله لازم نطور حالنا شوي والله لو بتهتم الدولة فيها مظبوط لحتى ما تلاقي شخص عم يشتري من عند تاجر او من محل لانو اي شخص بيركض على التوفير بتمنى من الدولة تجدد مؤسساتها وتطورها بشكل جيد يتلائم مع التطور بالعالم

السوري يفضل دفع زيادة عن (الرخص مع قلة الاحترام ) قائلا : بدفع أكتر شوي بس بشتري كرامتي و هذه نعمة لأن المؤسسات الاستهلاكية لا تتسع لحجم الطلب على الاطلاق و بضائعها محدودة ونوعيتها رديئة و النوع الجيد أغلى من السوق يعني باختصار هالمؤسسات ضحك على الذقون يا سيريانيوز لم يعجبني الموضوع شكراً للنشر و لكل من قرأ تعليقي

إن أسياسيات نجاح العمل في البيع هو سعر السلعة والجودة بالإضافة إلى وطريقة البيع، وحبذا لو يتم الإهتمام بهذه العوامل جمياًللإنطلاق إلى النجاح، حيث أن المؤسسات الإستهلاكية توفر سلع يمكن أن تكون جيدة ولكنهاتفتقر إلى الجودة أو الصلاحيةفي بعض الأحيان ومهارة خدمة العميل.

اهم مافي تلك المؤسسات العاملون فيهافهم مستوردون من متحف الشمع حيث الوجوه الجامدةاماالاسعارفليست اقل من السوق حيث ان السوق تستطيع المفاصلة به وقد تحصل على اسعار افضل وبضاعةارخص ولو استطاعت الدولةابعاد موظفي التموين والصحةوالجمارك والبلديةوشرطةالمحافظة الفاسدين الظالمين وكذلك تاجرالجملةالفاسد المحتكر الذي يبيع بسعرويعطي فاتورةبسعر اخراوقدلايعطي فاتورةفإنناسنجدان الوضع قد يتغير كثيرا...اذهبوا الى سوق الهال القديم وانظروا الى شرطة المحافظة التي تتقاضى رواتب من الباعة البسطاءوإلافالويل

أنا أب لخمس أولاد وجوز نسوان. ولا لوا فضل المؤسسة علينا كنا متنا من الجوع. صحيحي أنو ما فيها تنوع بالمنتجات بس على الأقل الأسعار مدروسة. الله يديمها لإلنا ولكل المعترين متل حكايتي. بس يا ريت يرجعولنا بونات الزيت لأنو حالتي مزرة ولا أستطيع شراء الزيت من بره المؤسسة. ولكل اللي عم يتفلسفوا علينا على أهمية المؤسسة. يشوفوا شو صاير بالدنيا.

شو نضافة سمك الغبرة 5 سم لساالكومبيوتر لهلأ ماوصلت لعندن لساتن على هاد الدفتر المقرف المتخلف الصغير يلي بيكتبلك عليه شو شتريت وبيقلك بكل شوفة حال روح لعند الصندوق بتصير تدوروتفتل وين الصندوق بيطلع الصندوق هوة كولبة فيازلمة بتحاسبو و بيعطيك بطريقو كيس اسود متل كيس الزبالة مشان تحط فيه غراضك ،غيرالبضاعة مشلوفة شلف و مكومة عل الرفوف متل كوام البطيخ لسا كوم البطيخ ارتب،والحيطان معباية قرارات مكتبوية بخط أيد مفشكل،واحلى شي عبارات الترحيب المكتوبة بقلم التخطيط المشحط بالمختصر سيران مجأجأ

بصراحة أخر مرة بتذكر أني اشتريت من المؤسسة الأستهلاكيه كان قبل أكثر من 20سنة, لكن لنكن واقعيين أذا لم نشجع المؤسسات الاستهلاكية في بلدنا فسوف يزداد طمع التجار و المنتفعين .وأنا بصراحة أشجع المؤسسات الأستهلاكيه و لا سيما فيما يخص موضوع المواد الغذائيه من خضراوات و فواكه ولحوم , أما الأغراض الاخرى فيمكن شرائها من محلات القطاع الخاص لأنك تستطيع ان تفاصل البائع . أرجو من بعض الاخوة عدم الاستهتار بمواضيع كهذه لأنها مهمة جدا في حياة المواطنين اليوميه,فكما لاحظت من خلال تعليقات بعض الأشخاص كالدكتورة ا

والله بحياتي ما رحت على المؤسسة لانو على ماأظن مافيا شي غير المنتجات الحكومية و الخضرة ويجب تحسبن هذه المؤسسات كي تتجاوب مع هذا الوقت يجب ان تكون هايبر ماركت ولكم الشكر وإلى الأمام يا سورية الأسد

اعرف المؤسسة الاستهلاكية في منطقتي تماما يوم تزوجت من جديد وكان غبائي انه اشتري من المؤسسة للاسف بس يوم صرت انزل سوق اوشف الفرق في سعر وجودة ماعد دخلتها ابدا لن بيسرقوك يابسعر يابجودة وفوقها المعاملة امممممممم شو زفت وكل يوم بيطلع واحد بقول المؤسسة الاستهلاكية ارخص افضل لا والله مو صحيح اذا ارخص يكون نوع ستوك و واذا جيد يكون اغلا .... توبة ادخلها مرة ثانية

دخلت الى استهلاكية السقيلبيةفو جدت المواد المعروضه كلها من القطاع الخاص وبسعر اغلى من سعر السوق بكثير من نفس الماده كما كنت اشتريت دراجه نارية فتبين ان التاجر الخاص يعرض بضاعته ليبيع دراجة لا تساوي قيمتها 30 ألف ليرة سوريه بمبلغ 70500 ل س وبكفاله وهمية وعندها عرفت المؤسسة تعريفا" لم يسبقني اليه غيري وهو صحيح : إنهاعارض بمكان مميز لبضاعة القطاع الخاص ومجانا" وبموظفين حكوميين 00اليس هذا مخزي هل تدخلت المؤسسة لحل مشاكل السوق في الغلاء على الأقل عندنا في منطقة الغاب : لا

المؤسسات مضمونة وأسعارها ممتازة وهي يللي انقذتنا من الغلاء بالبلد,

حبيبي اكيد انت عايش في اوربا...انا متأكد انا برأيي ان الواحد يدفع 200 - 300 ليرة زيادة بالسوق مع الاحترام احسن ما ادفع مصاري اقل ويعطوني اغراضي مع المعاملة بفوقية مع ان الموظف يمكن ما معو تاسع وانا مهندس

كل شهر رح ننزل نتسوق من المؤسسة ونرجع يعني قصدك ما عادت المؤسسات متل زمان ندفش بعض ونسب وبالآخر يطلع بالاكل ياسين بقوش

اكيد عم تمزح؟ باي كوكب انت؟ لا عم تمزح اكيد

يعني بطرطوس انا دخلت مره و ما بعيدها الا من بعد نق من الحجة الوالده انو ارخص؟ بس اخي لا..انا بدفع زيادة ولا بشوف الوسخ الموجود ولا الشخصيات العجيبة اللي عم تبيع,امراض نفسيه وعقد كان الواحد من الزباين اكل مال ابوهم,يعني قرف بقرف واياك تزعج موظفه منهم او موظف و هو عم يقرقع مته ,ايااااك

have you guys saw the diffrences in the way thay treat you ...does it worth the savings (if there is any)which I dought it. they have to do customer service training for the employees in the public sector for our lovely country..

ياستي انا بفوت دائما على المؤسسات تبع الدولة وكتير مناح بس في شغلة انو الوظفين معاملتهم سيئة والمشكلة مو بس بلمؤسسات باغلب الدوائر والفعاليات الحكومية بتشوف الموظف غير مهزب بلتعامل معاك يعني البنوك والمؤسسات والدوائر والخخخ كلهم لازم يكون عاملين دورات اعادة تأهيل وحسن معاملة

لن يجد المواطن كافة مستلزماته ضمن استهلاكيات القطاع العام وبالتالي القطاع العام يشتري مواد رخيصه وفاسده في معظم الاحيان واسعار الاستهلاكيات اعلى من سعر السوق بالنسبه للخضار والفواكه+ مناظر العمال اللذين يعملون فيها. اما بالمولات فانك تجد ما لذ وطاب وان كان الفرق بسيطا انما يمكنك ان تتسوق وان تجلس اخيرا في احدى استراحاته للتناول طعام او ما شابه ذلك. لتبقى الاستهلاكيات لذوي الدخل المحدود

نعم أعرف جميع أمكنة المؤسسات الإستهلاكية في منطقة المزة حيث أسكن ، وأشتري منها بإستمرار ، لأنها نظيفة ومرتبة ويتوفر فيها كل ما أريد من خضار وفواكه ، وأختار ما أريد ، وأدفع السعر وأنا أشعر براحة وإطمئنان ، والعاملون فيها بمنتهى الأدب والذوق والتهذيب

يعني اذا بدي احسبها قديش الفرق بين المتاجر العادية والمؤسسات الاستهلاكية بالنسبة للكلفة يمن تفرق كلها هلى بعضها 200 ليرة بالشهر لانوا اكيد مرح تكون السلع ارخص بنصف حقها داخل المؤسسات لذلك لا ابالي . وبالمؤسسة ليش من الضروري ان تجد كل شيئ