خواطر
لقاء على الشط... بقلم : حسين عساف
لو أننــا لــم نلتقـــي .. أبداً و إذ التقينـا .. لــيتنا لـــم نـتفـــق
فلقائنا المجنــون كـــان خطــيئة و فراقنا الميمون كان له ألــــــق
أدمنت صـوتك وابتسام عيــونك و بذنب ما أدمنت قلبي قد زهـق
سر السـعادة أن نناضل دونـــه اولباب نشوتها تختلف الــــــطرق
فإلى ضفاف الماء يدفعنا الضما ولذات ذاك الشط يسعى من غرق
وعلى ضفاف الحب كــان لقائنا كنت مبللاً ،و كان وجهك يحترق
2011-01-22
أكثر المساهمات قراءة
(خلال آخر ثلاثة أيام)
مساهمات أخرى للكاتب