news edu var comp
syria
syria.jpg
مساهمات القراء
عودة إلى الصفحة الرئيسية
 
الأرشيف
أرشيف المساهمات القديمة
فشة خلق
لنكن معاً لدحض محاولات تخريبنا داخلياً ... بقلم : عصام خياط

شباب سوريا الحبيبة ...


يا من ترفع الرايات بهمهم و استطاعوا على مر العصور أن يثبتوا للعالم أجمع أنه شعب لا يهاب الموت و قادر على تمييز الظلم و الظلام .. و ليس بحاجة إلى نصائح من اعداء الأمة و لسنا جهالاً أو منقادين أو

عميان .. نحن شباب ينعم بكل استقرار و أمان ببلده الذي يناضل بقيادة العظيم بشار الأسد ليصل إلى أعلى ما يمكن الوصول اليه .. و نحن نعلم أن هذا مستحيل الحدوث بين ليلة و ضحاها و كلنا لمسنا و نلمس التغييرات الجذرية التي تحصل و نرى بأم عيننا القفزات التي يمر بها بلدنا نحو الأمام ... هذا ما نريد أن نريه للعالم بأسره

في مجموعتنا الصغيرة ذات الصوت الذي أتمنى أن يكون كبيراً بالقدر الكافي لدحض ما يزعمه كل من يريد المساس بأمن بلادنا و أمانها ... لنرفع معاً راية ( لا للانتفاضات المزعومة .. لا لأعداء الوطن و غاياتهم الدنيئة .. لا للطائفية) ..نعم لقائدنا الفذ .. بشار الأسد ...

شباب سورية ... شباب الغد... انظروا معي .... المنحنى البياني منذ استلام رئيسنا القائد في صعود ... و هذا

ما يثير مخاوف اعداء امتنا ..أننا صامدون في وجه كل العراقيل التي تحاول وضعها كل جهة معادية لامان شعوبنا ..

و طامعة في ثرواته

رغم ما مرت على سورية من ظروف، ورغم ما واجهته من معطيات دولية واقليمية قاسية جداً، ورغم الهجمة الكبيرة

من التآمر شارك فيها من هب ودب من قادة وكتاب وسياسيين إلا أن هذا القطر العربي استطاع تجاوز كل تلك "المصائب" و"المحن" العربية، وأن يخرج منها قوياً صلباً يكن له كل العالم الاحترام والتقدير.

سورية عاشت سنوات احدى عشر سمان رغم الأوضاع القاسية في المنطقة وخاصة في دول الجوار، لأن الرئيس الأسد لم يهتم فقط بما يحيط سورية، ولكنه اهتم بالداخل، وبالتحديد بالمواطن، وعمل على تقوية هذه الساحة الداخلية بكل ما أوتي من عزم وجهد وقوة..

2011-03-20
أكثر المساهمات قراءة
(خلال آخر ثلاثة أيام)