فشة خلق
الخبز الحرام و النهاية الحرام ..... بقلم ندى أحمد الخطاب
بعد 30 ساعة من نقل كل ما هو سوداوي في المجتمع حتى اللحظة الأخيرة من المسلسل و التي كانت قمة في تهميش دور السلطة وتغييب عقلية المشاهدين المساكين ، أما تلك اللحظة الحاسمة في اللقطة الأخيرة حين يدخل عباس النوري إلى غرف المشفى , حيث باسم ياخور الراقد فيه نظرا لإصابته بسكين من قبل زوجته (سلمى المصري) أخذا لثأر مقتل ولدها
)شوف توجهات المسلسل العودة بكل أريحية للثأر على مبدأ ألا يجهل أحدا منا فنجهل أكثر منه) لنعود للحظة الحاسمة و كيف أكمل عليه عباس النوري وكأن المواطن لا يعلم إن أقل حادث في سوريا ماذا تفعل الشرطة .
حرام تشويه سوريا هكذا مسلسلات من يتابعها سوف يحسب سوريا غابة من المافيا
2010-10-27
أكثر المساهمات قراءة
(خلال آخر ثلاثة أيام)
مساهمات أخرى للكاتب