خبر عاجل: نقلاً عن قناة الجزيرة وأكّدته كل أخواتها الفضائيات المشبهة بنفس الجرم…………….

خروج ملايين المتظاهرين في قرية أم الطنافس الفوقا وسقوط مئات القتلى والجرحى بعد إطلاق النار عليهم من قبل مجهولين.

وأما رئيس المخفر أبو نادر و الشرطي حسان فقد سرق مجهول سنفورهم وبنادقهم بعد أن ألقى عليهم زجاجات حارقة تحوي البنزين وأثبتت اعترافات المقبوض عليهم أنها احضرت من مسجد الشيخ محيسن والشيخ الضرير اشول الشياشنة حيث يخزنها في القبو لما لها من فائدة في الدعوات الإيمانية وتأمين الطاقة الروحية للمؤمنين

أسعد جريح وجودة واقف (بالمرصادي) وتم اعتقال عشرات الشبان من قبل يا…همللللالي لإطلاقهم النار على عناصر المخفر والعناصر الأمنيةالذي قادهم إلى جهة مجهولة كما وردنا حدوث مناوشات في قرية تخريمة الفوقا

استهدف فيها حراس أمنيون وعساكر الدرك

وقد لوحظ أن الزعران يهتفون أثاء ارتكاب جرائمهم (حريّة,سلميّة)

وتنسب الجزيرة الى بلطجية أبو شملة(مهرب السلاح والمخدرات الشهير) كل ذلك نقلا عن مصدر موثوق (شاهد عيان يظهر على كل الأقنية) وهو يستعد للحصول على الدكتوراه ويجري مراسلات مع الشرطي الدكتور (أبو حسان وحيد صقر))

هو:عادل اسود الفساد ,,, الذي تمكن من الاتصال بالجزيرة رغم عدم وجود أي نوع من الهواتف بإستثناء هاتف صالح في القرية المذكورة وارسل مقاطع فيديو تصور جريمة وقعت في سجن ابو غريب على أنها في أم الطنافس رغم أن حضارة الفيديو والتلفزيون غير موجودة في أم الطنافس الفوقا أو التحتا

وسبب المظاهرة هو عدم موافقة المختار جميل ابن البيسة على زواج سلنكو وعفوفة مما يسيء للحرية وحقوق الإنسان ويهد الديموقراطية في نيكاراغوا وجزر الهونوللو و جزرالواق الواق

وفي نفس الوقت يستمر الشيخ محيسن في التغطية الشرعية لأفعال أبو شملة وتهريباته المتعددة وتخزين البنزين والأدوية في المشفى الميداني في قبو مسجد(الشملاوي) وإمامه الضرير( أشول الشياشنة) وتجنيد المراهقين لنقل الأسلحة و المهربات وتخزين العجلات القديمة لأحراقها على المفارق وأجرهم عليه أو على الله كما يعدهم .. وإن قتلوا فجزاؤهم الجنة إذ وقع لهم فتوى و صكا ًبأحقيتهم في الجهاد و بالشهادة والجنة

ملاحظة: لمن لا يعرف الحقيقة فإن كل الشخصيات الواردة في الخبر العاجل وهمية ( وكذلك اسماء الأشخاص والأماكن فهي مأخوذة من مسلسل ضيعة ضايعة الكوميدي الذي عرض في شهر رمضان 2010)

ولا يعيش في أم الطنافس ولا نسمة

لكنها قناة الجزيرة

أم الحقائق والرأي والرأي الآخر