تحت عنوان واحد الوحدة الوطنية والأمن الوطني وسلامة كل مواطن التي هي في سلامة الوطن ويجب ان يكون الحوار مفتوح أمام الجميع حتى المحضروين منهم ايضا هم يحبون هذا الوطن ولهم مذهبهم في حب هذا الوطن
والذي يحكم في الأمر أنهم أيضاً نطاق الوحدة الوطنية وامن وسلامة الوطن وهناك الكثير يجب الاستفادة منه في الأزمة وليس آخر الأمر إعلام حر فيه فضاء في التعبير البناء قدر وطني سوريا من فجر التاريخ ان يكون في عين الاستهداف تحت أكثر من عنوان في أكثر من اتجاه ضمن الكثير من المشاريع وليس آخر هذه المشاريع الفوضى الخلاقة والشرق الأوسط الجديد ال....خ
ولقد اكد السيد الرئيس انه لا يوجد تخوين ضد احد وهذا البداية والمنطلق الفكري الذي يحكم عمل السيد الرئيس في ميدان الإصلاح والبناء والتحرير وان هذا الوطن سوريا وطن الجميع وحب الوطن من الإيمان وفي هذه الأزمة تبين معدن الشعب السوري الأصيل رغم حجم الدماء ولكن إيمان هذا الشعب العظيم بالوحدة الوطنية وسلامة الوطن وان هناك نتائج طيبة في مجال إعادة العزم الى نهج الإصلاح والبناء والتحرير كان البلسم المعطر بياسمين الشامي على قلوب اهل الشهداء وأهل الجرحى في وطني وعلى كامل الشعب السوري
لقد ركب الكثير الموجة من الداخل والخارج وبمساعدة مباشرة من طبائع الاستبدادي في الإعلام الفضائي العربي من اجل اخذ الأزمة في اتجاه أزمة طائفية و ومذهبية واختلاف في الدين والعمل ضرب النسيج البشري في وطني الذي كان وما يزال وسوف يبقى إنشاء الله أساس النهضة العربية والإسلامية
حوار أحباب بهدوء الطبيعة في الربيع الدائم في وطني سوريا