خواطر
أمل ... أم لكل الأطفال السوريين... بقلم : ابن البلد
ريشتي تغص بريقها، والعبارات تتزاحم في خاطري، إذا هممت بالبوح عن سروري حين رأيت وجهها النوراني الذي يتقطَّرُ بشراً وسماحةً ورحمة...
قلتُ لها: أنت التي وجَّهت أشرعتنا الصغيرة نحو مرافئ المعرفة والفضيلة، فتبسَّمتْ
قلتُ لها: سقى الله تلك الأيام، حين كنتُ من روّاد برنامجك الإذاعي "نادي الأطفال" على إذاعة دمشق
حينئذٍ باحت لي بمحبَّتها لكل أطفال سورية، وأنها تشعر بالسعادة والنجاح كلما التقت بشباب متقدمين في المجتمع كانوا من روّاد "نادي الأطفال"...
شكراً لك الأستاذة الدكتورة أمل حمدي دكاك، أطال الله في عمرك، وأكرم هذا البلد بأناسٍ طيبين من أمثالك.
2011-10-22
أكثر المساهمات قراءة
(خلال آخر ثلاثة أيام)
مساهمات أخرى للكاتب