خواطر
بوح...بقلم : رؤى صالح
أبوحُ لك ما أبوحُ..
وسري فيك قد يلوحُ..
في عمق أنفاسك
التي ستلهب قريرتي..
بصدق لا أدري
لما أفعل هكذا
تائهة في الزمان
في هذا الزمان
مسافرة في مكان
تتصارع فيه الحدود بين عشرات الكيلومترات
أنادي كل قوة الأرض
علها تمدني قوة
لأقف من جديد
وأقول
اصمت حباً
وتكلم عني
إذ أني لا أجيدُ في هذه اللحظات الزمام
أمنحك فقد السطوة علي..
وبرغبة مؤقتة..
2012-08-25
أكثر المساهمات قراءة
(خلال آخر ثلاثة أيام)
مساهمات أخرى للكاتب