يقولون عليهم وعلى الشعب السوري مؤامرة رغم انه ومن بداية الازمة و هم يقدمون الكثير من الصور والافلام ولم يبقى اسم صحابي او تابع و كان له كتيبة في الجيش الحر من اجل تحريك الضمير العالم والانسانية وحقوق الانسان ولكن مع هذه الصور والافلام لم يقدم الشباب حجم انتاج سوريا من النفط والمعادن النادرة والمقصود بهذا المعارضة السورية الجميع يقولون حال النظام يوجد مؤامرة على الشعب السوري وهذا فقط ايضا في الازمة السورية المعارضة والموالاة تقول بوجود امر واحد هو المؤامرة
ولكن الاختلاف فقط في التفاصيل المعارضة السورية وصلت الى درجة اليأس نتيجة وصول الوضع في الازمة السورية درجة اكبر واوسع منها حيث اصبح امر الازمة السورية يمس الامن القومي عند دول المنطقة والعالم و من يقدم الدعم لهم من عرب امريكا ليس عنده الكثير يمكن الاعتماد عليها كون الوضع اصبح فيه خطورة عليها ايضا ولقد استخدم العرب والمسلمين الساحة السورية من اجل الخلاص من بعض عناصر القاعدة تحت عنوان الجهاد طبق الاصل عن افغنستان والعراق والبنان وسوريا اليوم كل دولة عندها اشخاص عندهم هوس في الجهاد ضد كل شيئ
هناك جسر جديد الى الجنة ولقد كانت المعارضة السورية هذا الجسر الى الجنة وايضا تم
استخدام المعارضة السورية في تصفيت الحساب مع النظام عن القديم والجديد /الاب
والابن/ وايضا قدمت المعارضة المطلوب وايضا المعارضة السورية كانة الجسر الى
عالم جديد فيه اكثر من قطب فاصبح الشعب السوري حطب معركة الاخرين على المصالح
والنفوذ الاسلام سواء السياسي او العسكري له وجود واسع الطيف ولقد ضمنت
المعارضة السورية فتح فرع جديد من فروع مصنع مفاتيح الجنة والتي يتم توزعيها
في كل الدنيا وضد كل الدنيا عدا امريكا واسرائيل والغرب
كون المعارضة السورية ضمن قائمة شركاء العم
سام في الكفاح ضد الارهاب ونتيجة هوس المعارضة السورية في حرية الرئي
والتعبير لكنها في هذا ايضا هي مع النظام حيث انه اصبح عندها قوائم الشرف وقوائم
العار وهنا اذا هي من اجل حرية التعبير كيف تقوم بالية خطيرة في الاقصاء هي الخطف
والقتل وايضا هي حال النظام في تحديد نسبة المؤيد لها والكل يقول غالبية الشعب رغم
انه الى هذا اليوم لم يتم الوضع الطبيعي السائدفي العالم عند الاختلاف بين اركان
النخبة السياسية يتم الذهاب الى الصندوق الانتخابي وليس الى مستودعات السلاح
والحديث عن معارضة ونظام في وطن على صفيح ساخن على حافة هاوية وهذا باعتراف الجميع
ايضا