مواضيع مختارة
 
جامعة دمشق: قبول طلبات الالتحاق بالدكتوراة بين 15 و30 الشهر الجاري
وزارة التعليم العالي: مبادرة لفهرسة مجلات الجامعات السورية في قواعد البيانات العالمية
التعليم العالي تحدد 6 نيسان موعداً للامتحان التقويمي لخريجي الجامعات غير السورية والخاصة باختصاص صيدلة
التربية: تنفيذ بيان لمشروع عملي حول إخلاء المدارس بحالات الطوارئ
جامعة دمشق تحدد موعد للمتخلفين عن امتحانات الراغبين بالتعاقد معها
التعليم العالي تسمح للطلاب الذين لم يتقدموا لمفاضلة العام الحالي بالتسجيل المباشر في الجامعات
   
   
 
البحث
 

   
   
 
 
أسطورة الكتاب الجامعي كمرجع
مواضيع للحوار

بقيت النظرية السائدة لفترة طويلة في التعليم الأكاديمي تقوم على ضرورة توفر كتاب جامعي محدد لكل مقرر، يكون وافياً ومتضمناً كل حيثيات ومستلزمات الإحاطة بالمقرر، وأن يكون هذا الكتاب هو المصدر الرئيس وشبه الأوحد للإحاطة بمواضيع المقرر المدروس.


في المقابل كانت نظرية مضادة تتقدم وتزداد مصداقية وخاصة بعد أن اعتمدت منذ عقود كقاعدة تعليمية أساسية في الغرب، وخاصة في التعليم الأكاديمي، خلاصتها رفض تحديد كتاب جامعي ما كمرجع وحيد وأساسي يطلب من الطالب التحضير للامتحان عبره، واستبدال ذلك بمبدأ تعليمي جديد أكثر جدوى يتحمل فيه الطالب مسؤولية البحث في كم كبير من الكتب المتخصصة في مقرر ما ثم يمتحن في كم المعلومات التي استطاع تجميعها، وكيفية تعامله مع هذه المعلومات وتحليلها واستخلاص النتائج منها.

أما في سوريا فقد بقيت القاعدة حتى اليوم هي اعتماد مرجع جامعي محدد ووحيد كمصدر لمعلومات الطالب وموضوع لامتحانه القادم، بحيث كان على الطالب أن يحفظ معظم معلومات هذا الكتاب كي ينال الدرجة المرجوة في الامتحان الجامعي، وهي القاعدة التي ما تزال سائدة في معظم الفروع والمقررات الجامعية في سوريا، النظرية منها والعملية، مع بعض الاستثناءات التي يعتمد فيها بعض المدرسين في السلك الأكاديمي الأسلوب الغربي القائم على ترك أمر المراجع للطالب وتحميله مسؤولية البحث في كم أكبر من المراجع، كي يزيد أفق إطلاعه، وتزداد إدراكاته في المقرر المحدد، إلى جانب تركيزه على منهج التحليل في المقرر بدلاً من التركيز على حفظ المعلومات. هذا الاستثناء بقي نادراً في جامعاتنا، بل حتى أنه يلقى معارضة من بعض الجهات الأكاديمية والإدارية صاحبة القرار في جامعاتنا، كما أنه يلقى معارضة من كم كبير من الطلبة الذين يفضّلون أسلوب "البصم" من كتاب محدد.

فما رأيك فيما سبق؟

أي الأسلوبين في التعليم الأكاديمي تفضّل؟

ما هي سلبيات وإيجابيات كل أسلوب من هذين الأسلوبين في رأيك؟

 


 
2007-11-10 22:29:35


شارك بالتعليق


2007-11-17 15:47:14
faihaa
catastrouph
لقد درست في الجامعة السورية تسع سنوات ما بين الطب البشري والاختصاص من جل لا شئ لانه عندما ذهبت للدراسة في الدول الغربية ادركت مدى الكارثة التي يعاني منها التعليم الجامعي. انا ضد فكرة الكتاب الجامعي حتى ولو كان جيدا فكيف اذا كان سيئا و هذا حال اغلب كتبنا الجامعية.كوني سأعود مدرسة الى جامعة دمشق سأعتمد الاسلوب المرجعي و بللغات الاجنبية.لانها لغة العلم الع
-
-

2007-11-16 09:01:46
khalil
الطريقة الثانية ولكن ...
إضافة لما سبق ...هناك كتب من الثمانينات مازالت تدرس وتتداول بين أيادي الطلاب .. والمفارقة أن (مؤليفيها) مازالوا أحياء يرزقون .. فهل يعقل أن هذا الكتاب بما يحتويه من علوم لم يطرأ عليه أي تطور أو تحديث ؟؟؟ أنا هنا لا أعمم ولكن هذا الوضع موجود ويجب النظر فيه ...
syria
-

2007-11-16 08:57:30
khalil
الطريقة الثانية ولكن ...
بالنسبة لي أفضل الطريقة الثانية ولكن الوضع التعليمي العام والسائد في جامعاتنا وأيضأ من خلال الأساتذة والدكاترة لا يساعد على الأعتماد على النموذج الغربي ... أعتقد لوكان الوضع أفضل ممماهو عليه لكان رأي الطلاب غير ما هو عليه الآن ...
syria
-

2007-11-15 01:28:02
raya
خلينا هيك أحسن
هاد الشي صحيح مية بالمية بس صعب يتطبق بجامعات سوريا لأنو الطلاب عم يدرسو الكتاب الجامعي وما عم ينجحو دائما كيف لو كانو عم يرجعو للمراجع؟؟؟ فخلينا هيك أحسن
الشام

2007-11-14 17:02:54
syrian man
اشيئ مضحك
ن اكبر خطا على صعيد التقدم العلمي والحث العلمي المعرفي هو عملية تاليف الكتاب الجامعي في سوريا ...لماذا : لانه وبالطبع الكتاب باللغة العربية وهذه هي الطامة الكبرى. الشيئ الثاني هو انه عبارة عن ترجمة سيئة ولاتخدم شيئ لان الحصول على المعلومة اللغة الانكليزية و عن الانترنت هو افضل . اذا كانت الدول المتقدمة علميا تجري البحث العلمي لكليات الهندسة بالانكيزي
syria
-

2007-11-14 10:47:07
أبو سعيد
هندسة الميكانيك - تصميم و إنتاج
أنا ضد الكتب الجامعية التي ألفها أساتذة الكلية فهي لا تمت للعلم بصلة و خصوصا انها مترجمة بشكل سيء . أنا مع اعتماد مرجع حديث باللغة الإنكليزية مؤلف من قبل برفسور معروف عالمياو يقوم الدكتور في جامعاتنابالإعطاء منه . بصراحة الكتب الموجودة في اختصاصنا لو اطلع عليها أحد في الغرب لتوقف الاعتراف بشهادات جامعاتنا كلها، علما اني اتحدث عن كليات الهندسة فقط
سورية - دمشق
-

2007-11-13 15:51:57
aboalseem
طلاب هندسة الحواسيب
نحن بهندسة الحواسيب بدرسونا عن الويندوز 98 وعن شغلات ما عاد ألها وجود حتى بالمتاحف أاحث كتاب سنة 98
syria
-

2007-11-13 14:19:02
moh
اقتصاد
طبعا من حيث العلم يجب الاطلاع على ما هو خارج الكتاب الجامعي مهما كان قيما و لكن هذا الشيء لا يطبق في سوريا إلى أن يتغير اسلوب دكاترة الجامعة الذي هو تعقيد الطالب و جعله يحس بأنه لاشيء ....
سوريا
-

2007-11-13 09:30:14
مهندسة
إذا كان الكتاب قيماً و هذا نادر
أغلب الكتب الجامعية ما هي إلا نسخة مترجمة و مشوهة عن الكثير من المراجع و الكتب الأجنبية و هذا يغيّب شخصية و مسؤولية الطالب في البحث عن المعلومة و يعني الاكتفاء بالبصم للمعلومات دون محاولة غربلة هذه المعلومات أو حتى الغوص في تفاصيلهاو الشك في قيمتها فالشك هو أساس العلم والبحث عن إجابات هو تطوير لملكات الإنسان و تدريب على تحفيز أقصى طاقاته.
سوريا
-

2007-11-12 10:07:11
علاء الدين
الكتاب الجامعي انجاز هام للحركة الثقافية في سورية
يجب الاستمرار بإصدار الكتاب الجامعي وأيضا تدارك سلبيات هذه الطريقة بحلقات بحث متقدمة يحضرها الطلاب من خلال المراجع و الكتب الأخرى. ولكن يبقى الكتاب الجامعي مرجع مع الطالب إلى ما بعد التخرج، حيث يسهل عليه العودة إلى المعلومة بسهولة أكثر في المستقبل. ولكن يجب دائما تحديث الكتاب الجامعي وتطوير جودة الطباعة مع الحفاظ على سعره بسعر التكلفة.
سورية
-

2007-11-11 07:57:20
تـــــــاراتــــــاتـــــ
الكتاب الجامعي أفضل من لاشئ
ياسادة ياكرام الكتاب الجامعي أفضل من لاشئ ,حيث لاوجود للبديل المناسب وخاصة في الكليات العلمية, والحل في اعتقادي أن يترك الأسناذ +موفقة القسم بنسبة النصف+1 في اعتماد المقرر خلال عام أوعامين على الأكثر؟؟
تـــــــاراتــــــاتـــــا
-

 
خدمات
مواعيد التسجيل
مواعيد المحاضرات
مواعيد الامتحانات
نتائج الامتحانات