مو معقول ما بصدق ، شو عم تحكي أنت ، لك سماع شو عم يحكي ( محاولة للحصول على الدعم من طرف ثالث )
هه منين جايب هالحكي ، مع احترامي ألك أنت عم تخبص
- عم خبص ، أنت اللي عم تخبص
- أنا (بقول الطرف الثالث اللي ما دخلو )
لأ مو أنت ، أنت ما دخلك
- أنا ما دخلني ( يقول الطرف الثالث اللي عن جد ما دخلو) أنا اللي دخلني ، أنا اللي دخلني و خرجني ، كيف بتقول مادخلني بالفعل أنك شخص غير محترم
- أنا مو محترم ياعيب الشوم عليك ما توقعتك متلو
- متلو يعني أنا ( الطرف الأول )
- أي أنت ( يرد الطرف الثاني للمشكلة ) لا هالكلام ما بينسكت عنو ، ما بينسكت عنو منوب ( الطرف الثالث مؤيداً )
فجأة يدخل شخص رابع (و هو على الأرجح اللاعب الرابع في لعبة الشدة التي كانت على الأرحج سبب الاجتماع )
شو شبكم معصبين صوتكم وصلان لأخر الدنيي ، نحنا (طرفي المشكلة ) ، لأ ما في شي مهم كنا عم نحكي بموضوع و احتد النقاش بيناتنا نحنا التنين ،
و حتى هو فات معنا بالحوار مع أنو ما دخلو ( في إشارة إلى الطرف الثالث )،
أي وشو الموضوع ، أي موضوع، اللي اختلفتو مشانو ، أه ( أطراف المشكلة)
أي شو بدك بالموضوع ، أي ، لا ، نسينا شو راسنا كومبيوتر ، وضحكوا كلن سوا بما فيهم الطرف الثالث .
و انتهى اللقاء وعاد الجميع إلى منازلهم ، وظلت المشكلة و ظل سببها غامضاً ، و الشيء الوحيد الذي تمكنا من معرفته هو أن ما ذكر ، قد حدث في سوريا .
https://www.facebook.com/you.write.syrianews