خواطر
والتقينا ... بقلم : لوسي كلاريتا
وكنت ما أزال أنا .....على عندي
وكبريائي
وكان ما يزال هو على غروره المجنون وعشقه لنفسه
وابتسمت للزمن الواقف بيننا
وتوسعت ابتسامتي
اردت التقدم
لأدرك هذا اللوح الزجاجي الذي يفصلنا
ازدادت سماكته الان
انني ما تبقى من بقايا الجدران الحجرية
وهو من عصر البلاستيك
وكيف للحجر ان يعانق البلاستيك
https://www.facebook.com/you.write.syrianews
2014-02-10
أكثر المساهمات قراءة
(خلال آخر ثلاثة أيام)
مساهمات أخرى للكاتب