"الأمن والأمان اولا .. وفظاعة التشبيح والتعفيش
قبل الطلب وعودة الصناعين والتجار"
"واطعام آلآف الجائعين.. واكساء العراة المساكين"
كل الأخوة الصناعين والتجار ومقاولي الاعمار والبناء.. ينتظرون وفارغ الصبر والعودة
ووطنهم سوريا وخاصة حلب الشهباء ولا يهمم اطعام الف الف جائع ومسكين..ولا حتى
التحاق اولادهم وخدمة العلم والاحتياط..واسوة بلأخرين وكبار المسؤولين والحزبين
وسفر اولادهم خارج الوطن وحجة الاحتياط وليس سفر المغامل
والمصاتع
مايقلقهم ويمنعهم والعودة..الفوضى الأمنية وعدم
الأمان وتواجد قطاع الطرق وحواجز دفع الخوة والفدية ومرور سيارات بضائع التجار
وتععفيش المعامل والمصانع وايعاقة تشغيل المعامل والانتاج ودعم التصنيع والاقتصاد
الوطني وتحسين قيمة اليرة السورية
وهذا وما أشار اليه الصناعي الوطني الكبير ابن حلب والصناعة فارس الشهابي وتواجد
مليشات وبلطجية التصنيع ودفع خوة وقرصنة تشغيل المعامل وحواجز ومسلحين وفدية مرور
حتى البضائع السليمة والنظامية..
فعودة الصناعين والتجار ليست مرهونة واطعام الجائع وكسوة العريان.. فهم معرفين ابا
عن الجد والتبرع بسخاء للوطن وحق المواطنة الدنيوي والرباني ..لكن الأهم اولا..عودة
الأمن والأمان وحقهم الوطني والدستوري وحمايتهم والبلطجية المسلحة والشبييحة أولا...
لذلك عودة التجار وكبار مقاولي البناء والصناعين..ليس وحصول مكاسب ودفع بدل الخدمة
العسكرية واولا دهم ولا الخوف واطعام واكساء المهجريين وحلب والسوريين..
يل هي مشروطة وعودة أمن وآمان سكان ومعامل ومصانع ومدارس الانتاج والتعليم.. وكبح
وتطاول بلطجية سلاح ومسلحي والشبيحة والتعفيش وكل مظاهر العنف والخروج عن القانون...