المخاطرة هي تعبير يشير إلى خطر مستقبلي محتمل ناجم عن إجراء عمل ما .
ينقسم البشر إلى أول يحب المخاطرة ، والثاني يخشاها . وبشكل عام هناك أسئلة يتوجب أن تسألها لنفسك قبل المخاطرة أولها ما الذي سأربحه وهنا يتم دراسة الفوائد التي يمكن أن تحققها المخاطرة وما هي المخاطر المقابلة لهذا الفعل . يأتي بعد ذلك المقارنة بينهما وهنا يتم دراسة هل المكاسب توازي المخاطر وهنا يتم دراسة المخاوف مرة أخرى وإمكانية حدوثها ووفق النتيجة يتم اتخاذ القرار .
كثير من الناس يعتبرون التغيير يعني المخاطرة ، وان التغيير الكبير يمثل درجة غير مقبولة من المخاطرة وان أية محاولة لتحسين حياتنا توجد كلمة وماذا لو . وهناك العديد من النظريات تؤكد أن أدائنا بالماضي سيفرض علينا كيف ننظر للمجهول ؟ من حيث التفاؤل أو التشاؤم . وكيف ننظر لنصف الكوب المملوء أم إلى النصف الفارغ والمكان الذي تنظر إليه العين للكوب .
وهنا يتوجب لحظ كونك متفائل لا يلغي وجود المخاطر ، وان كل فرصة داخلها مخاطرة . والمخاطرة نفسها المطلوبة كجزء من النجاح هي نفسها قد تكون مقدمة للانهيار .
وان التفاؤل الأعمى سيقود إلى دمار كبير وخسائر فادحة .
وان التهرب من المخاطرة هو أسوأ مخاطرة ، هذا ويتوجب العلم أن المخاطرة واقتحامها يشكل جوهر الابتكار وهنا يتوجب علينا تعزيز ثقافة المخاطرة والإبداع باكرا وكيفية التعامل مع الأخطار ,
من جهة أخرى هناك إدارات تسمى إدارات المخاطر حيث تقوم بالدراسة والتحليل والتقويم من كل الجوانب المالية والاجتماعية والاقتصادية والسياسية والبيئية .
وفي المجتمعات المتقدمة يخلق للأجيال فكر وثقافة التعامل مع المخاطر .
إذا المخاطرة مطلوبة للابتكار والإبداع وتحقيق الغير مسبوق ولكن نريد توازن في نظرتنا للأشياء إضافة إلى النظرة الايجابية وهي دراسة الأمور وتحليلها النجاحات والفشل هنا نخطو خطوة موثوقة ، مدركين كيفية التعامل مع الأخطار .
ويتوجب علينا مجتمعيا " خلق ثقافة التعامل مع الأخطار في أجيالنا وكيفية المخاطرة وخطواتها لأننا نريد المخاطرة البناءة الابتكارية .
الفعل يأتي بعد ذلك المقارنة بينهما وهنا يتم دراسة هل المكاسب توازي المخاطر وهنا يتم دراسة المخاوف مرة أخرى وإمكانية حدوثها ووفق النتيجة يتم اتخاذ القرار .
كثير من الناس يعتبرون التغيير يعني المخاطرة ، وان التغيير الكبير يمثل درجة غير مقبولة من المخاطرة وان أية محاولة لتحسين حياتنا توجد كلمة وماذا لو . وهناك العديد من النظريات تؤكد أن أدائنا بالماضي سيفرض علينا كيف ننظر للمجهول ؟ من حيث التفاؤل أو التشاؤم . وكيف ننظر لنصف الكوب المملوء أم إلى النصف الفارغ والمكان الذي تنظر إليه العين للكوب .
وهنا يتوجب لحظ كونك متفائل لا يلغي وجود المخاطر ، وان كل فرصة داخلها مخاطرة . والمخاطرة نفسها المطلوبة كجزء من النجاح هي نفسها قد تكون مقدمة للانهيار .
وان التفاؤل الأعمى سيقود إلى دمار كبير وخسائر فادحة .
وان التهرب من المخاطرة هو أسوأ مخاطرة ، هذا ويتوجب العلم أن المخاطرة واقتحامها يشكل جوهر الابتكار وهنا يتوجب علينا تعزيز ثقافة المخاطرة والإبداع باكرا وكيفية التعامل مع الأخطار ,
من جهة أخرى هناك إدارات تسمى إدارات المخاطر حيث تقوم بالدراسة والتحليل والتقويم من كل الجوانب المالية والاجتماعية والاقتصادية والسياسية والبيئية .
وفي المجتمعات المتقدمة يخلق للأجيال فكر وثقافة التعامل مع المخاطر .
إذا المخاطرة مطلوبة للابتكار والإبداع وتحقيق الغير مسبوق ولكن نريد توازن في نظرتنا للأشياء إضافة إلى النظرة الايجابية وهي دراسة الأمور وتحليلها النجاحات والفشل هنا نخطو خطوة موثوقة ، مدركين كيفية التعامل مع الأخطار .
ويتوجب علينا مجتمعيا " خلق ثقافة التعامل مع الأخطار في أجيالنا وكيفية المخاطرة وخطواتها لأننا نريد المخاطرة البناءة الابتكارية .