الأحد 7/11/2010
شكراً لك يا زينة ... شكراً لك يا من زينت عمري ... شكراً لك يا زينتي.. شكراً لك ... لأنك أظهرت فيَّ ذاك الحبيب ... الذي يرى حبيبته ... كملاكٍ نازلٍ من السماء ...
ذاك العاشق ... الذي يجود لعشيقته ... على أوتار قلبه بترانيم العواطف و الحب و العشق و الغرام الملتهب
شكراً لك يا ربي ... لوهبي هذا القلب ... لنعمتك علي بالحب ... لخلقك زينتي ... تلك الفتاة ذات الأدب و التهذيب و الأخلاق العالية ... ذات الجمال الأخآذ ...
شكراً لك يا أمي ... لتفهمك و أحتضانك لحبي و عشقي لزينتي
شكراً لك يا أبي ... لمساندتك و عونك لي بأمر زينتي
شكراً لك يا أختي ... لإصغائك و لإنصاتك لي لأحداثي مع زينتي
شكراً لك يا صديقي ... لوقوفك بجانبي عند حزني من زينتي
شكراً لك يا سيريانيوز ... لنشرك قصتي و خواطري و آهاتي التي دارت مع زينتي
شكراً لكم أحبائي ... لتقبلكم لي لحبي و عشقي لزينتي
شكراً زينة ... شكراً يا من زينت عمري .. شكراً زينتي
النهاية ...
أخوكم مكهرب